أعلن نائب وزير الخارجية الروسية غينادي غاتيلوف أن نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم سيقوم بزيارة إلى موسكو يوم الجمعة القادم.
وقال غاتيلوف في تصريح للصحفيين اليوم من المقرر وصول المعلم إلى موسكو وإجراء محادثات مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يوم ال 28 من تشرين الأول الجاري.
قتلت قوات الأمن الروسية شخصين يشتبه في ضلوعهما في «الإرهاب» وهما يحملان متفجرات في مدينة نيزهني نوفغرود، حسبما ذكرت وكالات الأنباء الروسية أمس نقلاً عن مصادر في أجهزة الأمن. وأصيب عنصران من قوت الشرطة الخاصة في انفجار خلال العملية، على حين اعتقل مشتبه فيه ثالث، حسب تقارير.
ونقلت وكالة أنباء «تاس» الرسمية عن مصدر قوله: إن «مسؤولي أجهزة الأمن أوقفوا سيارة وقاوم مشتبه فيهما أثناء اعتقالهما وتمت تصفيتهما على الفور. وعثر في سيارتهما على متفجرات».
حلقت طائرة تجسس أميركية من طراز «P-8A»، بمحاذاة السواحل السورية على البحر المتوسط، مقتربة من قاعدة حميميم، وقاعدة الإمداد الروسية في طرطوس التي ترسو فيها سفن حربية تابعة للأسطول الروسي.
أقر وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر بـ “احترافية ومهنية” القوات الجوية الروسية في عملياتها في الاجواء السورية.
وبدأت القوات الجوية الروسية في ال 30 من أيلول من العام الماضي عملية عسكرية بناء على طلب من الدولة السورية لدعم جهود الجيش العربي السوري في معركته ضد الإرهاب أسفرت عن تدمير آلاف الأهداف للتنظيمات الإرهابية.
أكد النائب الأول لرئيس لجنة الدفاع والأمن في مجلس الاتحاد الروسي فرانس كلينتسيفيتش أن عمليات تطهير الأحياء الشرقية لمدينة حلب من الميليشيات المسلحة ستبدأ بعد انتهاء مدة الهدنة.
أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف إن قرار تمديد التهدئة الإنسانية في حلب من عدمه ليس مرتبطا بروسيا وإنما مرتبط بالخطوات التي سيتخذها الطرف الآخر.
ونقلت وكالة نوفوستي عن ريابكوف قوله إننا “سنرى كيف ستسير الأحداث اليوم ..لقد صرحت القيادة العليا أن هذا الأمر ليس مرتبطا بروسيا وإنما مرتبط بقدر كبير بما إذا كان الطرف الآخر سيمشي في هذا الاتجاه أو لا”.
ناقشت الملكة اليزابيت خلال لقائها مع الزعماء الدينيين بأنه هناك حرب عالمية وشيكة ستؤدي في نهاية المطاف إلى "فناء" البشرية.
في لقاء مع بطريرك روسيا كيريل ورئيس أساقفة كانتربري قالت الملكة: " يجب على المرء الآن اتخاذ الاستعدادات اللازمة ليقول كل منا وداعاً لمن يحب، لا يمكننا أن نتوقع من سيعيش ومن سيموت، الكثير سوف يموتون في هذه الأيام الأخيرة" و أضافت "بلدي الحبيب، على وشك الدخول في أحلك فترة في الأشهر المقبلة، حيث سيتم شن حرب وحشية في الشرق" وأكدت انها لن تهتم لتفاهات "عيد الميلاد" في الوقت الذي تقرع فيه طبول الحرب أكثر من أي وقت مضى.
كل شيء تقريباً بات جاهزاً لمنازلة جديدة في حلب. دويّ القذائف الثقيلة الصافرة وهي تعبر أجواء المدينة، لتهزّ أركانها لحظة ارتطامها بجبهات الملاح والليرمون شمال غرب المدينة، تعلن قرب انتهاء الهدنة، والعودة تدريجياً الى حرب مفتوحة.
أعلنت هيئة الأركان العامة للجيش الروسي تمديد التهدئة الإنسانية في حلب لمدة 24 ساعة إضافية استجابة لمطالب الأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى.