الأوروبيون يقفزون إلى مستقبل سوريا.. بمبادرة جديدة
حينما كانت روسيا تُعلن هدنة الثماني ساعات في حلب، كان وزراء الاتحاد الاوروبي يلتقون بالمبعوث الاممي ستيفان دي ميستورا، ليغلب الرأي بإخراج مسألة العقوبات الضاغطة على موسكو من حيّز النقاش. لا مكان لها، لم يطرَحها أحد، ستجعل الوضع أسوأ، والحلَّ أبعد.. هذه كانت الخلاصة الراجحة.