موسكو

الموقع
09-12-2020

أمريكا تصنف الصين نداً لها وتستهين من روسيا

كشف مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية "جون راتكليف"، أن «روسيا ليست منافساً قوياً للولايات المتحدة مثل الصين».

وقال "راتكليف" إنه «لا يمكن لروسيا أن تتنافس كما تفعل الصين، مع أكبر اقتصاد في "العالم الولايات المتحدة"».

وأضاف: «الصين لديها ثاني أكبر اقتصاد في العالم، وروسيا ليست حتى في المراكز العشرة الأولى، وتمتلك إيطاليا والبرازيل وولاية تكساس اقتصادات أكبر من موسكو».

 وصرح "راتكليف" أن «بكين تشكل أكبر تهديد للهيمنة الأمريكية في الاقتصاد، والمجال العسكري والتكنولوجيا».

05-12-2020

الكرملين يتحدث عن خلاف كبير مع أنقرة

كشف المتحدث باسم الرئاسة الروسية "دميتري بيسكوف"، أن موقف تركيا من شبه جزيرة القرم هو أحد الخلافات الكبيرة بين موسكو وأنقرة، مشيراً إلى أن روسيا تنقل وجهة نظرها بصبر للأتراك حول هذا الموضوع.

وأضاف بيسكوف للصحفيين: "العلاقات الروسية التركية مفيدة للطرفين وتستند إلى مبادئ عدم التدخل في الشؤون الداخلية واحترام مصالح بعضنا البعض".

وأوضح: "هناك خلافات في علاقتنا، القرم خلاف كبير، وهنا لدينا وجهة نظر معاكسة تماما... سنواصل إبلاغ نظرائنا الأتراك بموقفنا الثابت بشأن شبه جزيرة القرم".

02-12-2020

معهد واشنطن للدراسات: سورية لا يمكن معاقبتها كسائر الدول والعقوبات لم تحقق أي هدف

أصدر معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى دراسة جديدة تؤكد على أن سورية لا يمكن معاقبتها كسائر الدول، مشددة على أنه ما من دليل يؤكد أن هذه العقوبات تمكنت من التأثير على العلاقة بين سورية وحلفاءها.

02-12-2020

تقرير استراتيجي للناتو: روسيا ستبقى التهديد العسكري الرئيس للحلف حتى عام 2030

يقول تقرير استراتيجي لحلف شمال الأطلسي (الناتو) صدر أمس الثلاثاء إن روسيا تواصل "سياسات عنيدة وأعمال عدوانية"، على حد زعم عسكريين في الحلف أعدوا التقرير.

ويرى مؤلفو هذه الوثيقة أن ذلك يعيق الحوار البناء، زاعمين أن "روسيا تقوم بانتظام بعمليات تخويف عسكرية في المنطقة المجاورة مباشرة لحدود الناتو".

ويشير التقرير أيضا إلى "التأثير السلبي على أمن المنطقة الأوروبية الأطلسية" لأعمال روسيا النشطة في البحر الأسود وبحر البلطيق، وفي القطب الشمالي وشرق البحر الأبيض المتوسط. كما يتحدث عن "عدوان موسكو" على أوكرانيا وجورجيا.

01-12-2020

الاحتلال التركي يُنشئ نقطة مراقبة جديدة في محيط جبل الزاوية المطل على طريق M4

أنشأت قوات الاحتلال التركي نقطة مراقبة جديدة في جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي، ما يزيد عدد النقاط في تلك المنطقة على 14 نقطة.

ونقلت صحيفة “الوطن”عن مصادر أهلية أمس الاثنين، في جبل الزاوية أن الاحتلال التركي بعد استطلاعه للمنطقة في محيط بلدة كنصفرة منذ الأربعاء الماضي عبر رتل عسكري استقدمه من معبر كفرلوسين شمال المحافظة، بدأت جرافاته منذ صباح يوم الأحد، بأعمال تمهيد ورفع سواتر في التل المتاخم للبلدة بغية إنشاء نقطة مراقبة جديدة ذات موقع استراتيجي يشرف على ريف إدلب الجنوبي وعلى سهل الغاب الشمالي الغربي وعلى بعد نحو 12 كيلو متراً من نقاط ارتكاز الجيش السوري جنوب المحافظة.

01-12-2020

“الاقتصاد” تمنح الموافقة لشركتين روسيتين للتنقيب عن النفط في سوريا

وافقت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية على الطلب المقدم من شركتي “ميركوري” و”فيلادا” الروسيتين، لافتتاح فرعين لهما بدمشق، بهدف التنقيب عن النفط وتنميته وإنتاجه.

وبحسب موقع “الاقتصادي”، يبلغ رأسمال “ميركوري” 7.35 مليون روبل وجرى تعيين “دميتري فاسيليفيتش غرينكيف” مديراً لفرعها في سوريا، فيما يسجل رأسمال “فيلادا” 7.3 مليون روبل وتم اختيار “إيلدارا كاميلييفيتش زاريبوف” مديراً للفرع.

01-12-2020

تصعيد تركي ضدّ «قسد»: محاولة توسّع في شرقي الفرات

تشهد المنطقة الممتدّة بين مدينة عين عيسى وأريافها وريف تل أبيض، بمحاذاة الطريق الدولي حلب - الرقة، هجمات تركية مستمرّة منذ أكثر من أسبوع، تَتّهم «قسد» موسكو بالتقاعس عن ردعها. وأدّت الهجمات التركية إلى حركة نزوح واسعة لأهالي مدينة عين عيسى وأريافها، باتجاه مدينة الرقة ومحيطها، مع انتشار معلومات عن قرب استئناف تركيا وفصائلها عملية «نبع السلام». ويوحي القصف التركي المتواصل، والمترافق مع اشتباكات متقطّعة واستقدام للتعزيزات العسكرية، بِنيّة أنقرة توسيع هجماتها في المنطقة، واحتلال مزيد من المساحات على الطريق الدولي حلب - الرقة.

30-11-2020

«الإدارة الذاتية» تمضي بمشروعها الانفصالي و«الإرادة الشعبية» تريد تعميم التجربة!

أكد الرئيس المشترك لما يسمى «مجلس سورية الديمقراطية– مسد» رياض درار، أن ما تسمى «الإدارة الذاتية» الكردية الانفصالية في شمال وشرق سورية تسعى إلى تطوير وتوسيع مشروعها الانفصالي.

وخلال الأيام الماضية عقد «مسد» الذي يعتبر أحد مكونات «الإدارة الذاتية» العميلة للاحتلال الأميركي والغطاء السياسي لميليشيات «قوات سورية الديمقراطية- قسد»، ما سماه «مؤتمراً لأبناء الجزيرة والفرات»، للوقوف على عمل وأداء المؤسسات وكيفية الارتقاء بها، وإصدار قرار بتشكيل لجنة لمتابعة هذه المهمة.