بيّن مدير "المؤسسة العامة لنقل الطاقة الكهربائية" نصوح سمسمية، أن عدد محطات التحويل الكهربائية في سورية ارتفع إلى 448 محطة، منها 13 محطة باستطاعة 400 ك.ف، و80 محطة 230/66 ك.ف، و355 محطة 66/20 ك. ف.
وبحسب وكالة الأنباء الرسمية "سانا"، لفت سمسمية إلى أن هذه المحطات تؤمن وثوقية عالية للشبكة الكهربائية وتخفض الفاقد الكهربائي، كما تساعد في التغذية الكهربائية من أكثر من مصدر.
لم تبلغ اندفاعة الهجوم التركي على حلب، منتهاها. أغراضها العسكرية لم تتحقق بعد، لكن الأكثر أهمية أن الهدف السياسي لم يُنجز حتى الآن، ما يثير مخاوف من ان موجات المسلحين، المتعددي الولاءات والانتماءات والمجتمعين بخيط المصالح العليا لتركيا، لن تتوقف قريبا على المدينة المنكوبة بالموت منذ أكثر من 600 يوم.
في وقت لا تزال فيه قيادة السيارة في بعض الدول العربية جريمة تُجلد لارتكابها النساء، كشفت وزارة الداخلية السورية أن الوثائق والسجلات المتوافرة لديها تشير إلى أن المرأة السورية تقود السيارات منذ 85 عاماً على الأقل، حيث تشير سجلات الوزارة إلى أن أول امرأة سورية حصلت على إجازة سوق في دمشق هي نجاة الصفدي من مواليد 1/1/1904 دمشق - مهاجرين والتي نالت شهر حزيران من عام 1929 شهادة السوق رقم 172.
كشفت إحصائيات في وزارة الداخلية إلى أن عدد المنتحرين خلال العام الفائت وصل إلى ما يقارب 50 حالة انتحار في سورية منها ما يقارب 10 حالات بدمشق وريفها.
ولفتت الإحصائيات إلى أن عدد المنتحرين في حلب وصل إلى 12 حالة في حين سجلت محافظة حمص 9 حالات ومحافظة حماة ما يقارب 5 حالات في حين لم تسجل محافظة السويداء سوى ثلاث حالات.
تناقلت وسائل الإعلام العربية والعالمية في منتصف آذار الماضي خبر تعيين مبعوث أميركا الجديد الى سوريا دانيال روبنشتاين خلفا للسفير الاميركي روبرت فورد.
كانت المعطيات المتوفرة تشير إلى أن الجيش السوري سيطلق معركة استعادة كسب بالتزامن مع الذكرى السنوية لمجزرة الأرمن، التي ارتكبها العثمانيون قبل 99 سنة، لإعطاء زخم معنوي لإنجاز استعادتها، على نحو ما حدث مع استعادة معلولا في بداية أسبوع آلام المسيح، لكن أسباباً عديدة حالت دون تحقيق ذلك بالنسبة لمعركة كسب، فتقرر تأجيل إطلاق العملية العسكرية لعدة أيام، لتنطلق قبل يومين، عبر عملية الإنزال البحري الأول
كشف مدير عام "المؤسسة العامة للدواجن" سراج خضر، عن عودة 20% من مربي الدواجن لعملهم في التربية، موضحاً إن ذلك ساهم بخفض الأسعار.
وبحسب صحيفة "الوطن" المحلية، لفت خضر إلى أن توفر نحو 50 ألف صوص بياض وصوص فروج أسبوعياً، بالإضافة إلى التدخل الايجابي للمؤسسة خلال الفترة الماضية، أدى لكسر حدة الأسعار والاحتكار وخفف من الاستجرار والاستيراد من الدول المجاورة، مشيراً إلى أن أسعار الدواجن مستقرة ولا يوجد أي ارتفاعات.
ونوه خضر لوجود عاملين أساسيين يرتبطان بالأسعار، وهما ارتفاع أسعار الأعلاف والذي يؤدي لارتفاع أسعار الدواجن، بالإضافة لارتفاع سعر صرف الدولار.