قضت وحدات من الجيش العربي السوري اليوم على مجموعات إرهابية مسلحة بعض أفرادها من جبهة النصرة ودمرت لهم عددا من الأوكار والتجمعات بما فيها من أسلحة وذخيرة في حيي برزة والقابون وقرى وبلدات بريف دمشق.
تبرر «ليلى» ما فعلته بزوجها بضغط ذويها الهائل للاقتران بمن لا ترغب، وعلى الرغم من إدراكها التام لما يمكن أن يلحق بها وبولديها وأهلها من عار، إلا أن ذلك لم يمنعها من الإقدام قتله.
ليلى من بلدة «بلودان» بريف دمشق، وهي تنتمي لأسرة غنية أجبرت على الزواج من رجل لا تريده، ما دفعها لخوض طريق الخيانة الزوجية قبل أن تنتهي حياتها الزوجية التي استمرت عشر سنوات بجريمة قتل الشريك.
وقعت الجريمة، وسينساها الكثيرون، إلا أن الأطفال سيتذكرونها بحزن وألم عميقين بكل تفاصيلها وجزئياتها حتى الصغيرة منها.
قدرت الشركة العامة للمشاريع المائية والتي تشغل 12 ألف عامل إجمالي أضرارها بنحو 26 ملياراً نتيجة الأحداث الجارية في البلاد توزعت على الأضرار في الآليات والمعدات والبالغة نحو 12.7 مليار ليرة والأضرار في المواد مليار و965 مليون ليرة والأضرار في المباني 699 مليون ليرة والعجز في التنفيذ 13 ملياراً و227 مليون ليرة وبينت الشركة احتياجاتها للتعويض عن الأضرار التي لحقت بالشركة من خلال جوابها لوزارة الأشغال العامة بكتاب رقم 199-37 بقيمة إجمالية بنحو 9 مليارات ليرة و102 مليون ليرة والذي تضمن خطة إسعافية بقيمة 4 مليارات و774 مليون ليرة وللخطة متوسطة المدى 2 مليار و682 مليون ليرة وللخطة بعيدة المدى مليا
تشهد تجارة سوق السيارات المستعملة في اللاذقية فلتاناً غير مسبوق بالأسعار، هذا الارتفاع الذي بدأ بعد توقف استيراد السيارات، وتفاقم بعد ارتفاع سعر البنزين، حيث أصبحت السيارة المستعملة لسنوات تباع بسعر السيارة الحديثة - سنة صنعها - ولم يقف الارتفاع عند هذا الحد
قالت مصادر خاصة بأن 40 صناعياً سورياً قد عادوا مؤخراً من مصر وباشروا العمل على إقامة منشآت صناعية في المنطقة الحرة البرية في اللاذقية، وحسب المصادر فإن هؤلاء الصناعيين قد تعرضت منشآتهم الصناعية في حلب للتخريب والنهب وقاموا بنقل عملهم إلى مصر، ونتيجة للضغوط وسوء المعاملة التي لقوها هناك ونظراً لما قدمته الحكومة السورية من تسهيلات للصناعيين للعودة فقد قرروا العودة والبدء بفتح منشآتهم الصناعية في سورية.
ضبطت الجهات المختصة في اطار ملاحقة وزارة الداخلية بالتنسيق مع مصرف سورية المركزي مكاتب الصرافة غير المرخصة والمرخصة التي تتلاعب بأسعار صرف العملات مكتب الجانودي للصرافة في مدينة اللاذقية بالجرم المشهود أثناء تنفيذه حوالة مالية خارجية بصورة غير قانونية وتم العثور على وثائق متعلقة بتنفيذ حوالات خارجية وداخلية مرسلة إلى مناطق ساخنة.
بعدما وافقت الحكومة السورية على تدمير مخزونها من الأسلحة الكيميائية، برزت معضلة حول كيفية إتمام هذه العملية ابتداء من عملية نقل هذه المواد حتى أماكن إتلافها.
وذكرت مجلة «فورين بوليسي»، امس، أن الحكومة السورية قدمت الى فريق مراقبي نزع الأسلحة الكيميائية التابع للأمم المتحدة خطة مفصلة من أجل نقل المواد الكيميائية السورية إلى خارج البلاد لتدميرها.