إدلب

استهل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أول كلمة له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم 19 أيلول بالحديث حول الأزمة السورية.

أكدت معلومات متقاطعة من مصادر أهلية وأخرى معارضة مقربة من الميليشيات المسلحة في إدلب وريف حلب الشمالي أن الجيش التركي سيعتمد في توغله داخل محافظة إدلب على ميليشيات «درع الفرات» مع توفير غطاء ناري جوي وبري له

اغتال مجهولون بعيارات نارية، اليوم الاثنين 18 أيلول، ما يدعى بـ “مسؤول العقارات” في “هيئة تحرير الشام” (جبهة النصرة سابقاً) المدعو “أبو ياسر الشامي” في مدينة حارم قرب الحد

حققت وحدات من الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الرديفة والحليفة تقدما جديدا في إطار عملياتها المتواصلة لاجتثاث تنظيم “داعش” الإرهابي من مدينة دير الزور وريفها وفرضت سيطرتها على نقاط جديدة على الضفة الشرقية لنهر الفرات.

أعلن مركز المصالحة الروسي في سوريا اليوم الإثنين أن 35 فصيلاً مسلحاً، أكدوا استعدادهم للوقوف إلى صف القوات السورية في منطقة خفض التصعيد في إدلب.

وصلت إلى محطة اسكندرون للقطارات بولاية هطاي الأحد تعزيزات عسكرية أرسلتها القوات التركية إلى وحداتها العاملة في المناطق الحدودية مع سوريا.

قالت وكالة «الأناضول» التركية الرسمية إنّ أنقرة «أرسلت 80 مركبة عسكرية تشمل دبابات إلى حدودها الجنوبية مع سوريا». وذكرت الوكالة، نقلاً عن مصدر عسكري، أنّ نشر المركبات تمّ في إطار تعزيز القوات المتمركزة على الحدود.

اعتبر رئيس «رئيس تيار طريق التغيير السلمي» المعارض، فاتح جاموس، أن ما تمخض عنه اجتماع «أستانا 6» بشأن الأزمة السورية جاء لمصلحة الموقفين الروسي والسوري، لكنه حذر من أن الانتهاء من تنظيم داعش لا يعني انتهاء الإرهاب في سورية، بل سيكون هناك موجات عنف جديدة بأطراف إرهابية أخرى أكثر خطورة وهي «جبهة النصرة» و«الإخوان المسلمين».

أكد مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين، السبت 16/9/2017، أن الاتفاقات حول مناطق تخفيف التوتر لا تعطي

أثمر النشاط الديبلوماسي لمسؤولي الدول الضامنة الثلاث أمس على طاولة الجولة السادسة من محادثات أستانا.