الدفاع الروسية: 12 انتهاكا لنظام وقف إطلاق النار في سوريا
أكدت وزارة الدفاع الروسية في نشرتها الإعلامية أن ممثلي روسيا في لجنة الهدنة الروسية -التركية في سوريا، سجلوا خلال الـ 24 ساعة الماضية 7 خروقات لنظام وق
أكدت وزارة الدفاع الروسية في نشرتها الإعلامية أن ممثلي روسيا في لجنة الهدنة الروسية -التركية في سوريا، سجلوا خلال الـ 24 ساعة الماضية 7 خروقات لنظام وق
اعتبر رئيس الحكومة المؤقتة للائتلاف جواد أبو حطب أن “الجيش التركي مصدر أمن بالنسبة لهم، ودخوله إلى إدلب سيلاقي احتضاناً شعبياً دون أي تردد”.
منذ سنوات، ساد اعتقاد أنّ «الجيش الحر» يسير نحو حتفه. رغم النقاوة التي رسمت ملامحها أجهزة الدعاية العربية والغربية، لم يكن «الرعاة» معنيين بانتفاضة حريات وديموقراطية في سوريا.
تواجه أنقرة مأزقاً كبيراً الآن مع سيطرة “هيئة تحرير الشام” التابعة للقاعدة على منطقة إدلب المحاذية لإقليم هاتاي التركي. فأي مسار ستتخذه تركيا الآن في ضوء تحوّل الوضع الميداني في إدلب لمصلحة القاعدة ؟ وأي مشاكل يمكن أن تواجهها ؟
تتوالى المُفاجآت في الملف السوري، الواحدة تلو الأُخرى، في ظِل تغييرات جذرية فريدة من نوعها، فبَعد استيلاء الجيش العربي السوري على مدينة السخنة في مُحافظة حمص، ها هو يُسيطر على منطقة نصيب الحدودية مع الأردن لأول مرّة منذ خمس سنوات، وكانت الحُدود مُغلقةً كُليًّا بين البلدين.
قد نكون أمام بعض الوقت لننزل إلى ساحات المدن والقرى السورية لنحتفل بالنصر بعد الإعلان عن انتهاء الحرب التي شُنّت على سوريا، وهو أمر بات يرتبط بالوقت كعامل أساسي والذي تستلزمه العمليات الأخيرة التي تسير بوتيرة متسارعة خصوصاً في الأشهر الثلاثة الأخيرة، لكننا في كل الأحوال نعيش بداية نهاية الحرب في شقّها العسكري حيث حجم الإنجازات العسكرية تجاوز مرحلة العمليات الدفاعية المتحركة وما رافقها من هجمات
تزامناً مع المشاورات التحضيرية لجولة محادثات أستانا المقبلة، والتي افتتحت باجتماع وفود الدول الضامنة في طهران، تشير تصريحات الدول المعنية بالملف السوري إلى أن ملف مدينة إدلب وريفها لن يكون كغيره من مناطق «تخفيف التصعيد»، عقب التطورات الأخيرة التي وضعت المنطقة في يد «هيئة تحرير الشام»
انتهت المرحلة الثانية من عمليات الجيش وحلفائه في محاذاة الحدود مع الأردن، بفرض سيطرة كاملة على النقاط الواقعة ضمن حدود محافظة السويداء.
تشهد عدة جبهات خاضعة لنظام «تخفيف التصعيد» توتراً متزايداً في المناطق التي توجَد فيها «هيئة تحرير الشام»، في وقت يحقق فيه الجيش السوري وحلفاؤه تقدماً على غالبية جبهات البادية، من شرق السويداء حتى أطراف ريف دير الزور الشمالي الغربي
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ضرورة التقيّد الصارم بسيادة سورية وسلامة أراضيها وبأحكام قرار مجلس الأمن التي أرست أسس تحريك العملية السياسية.