إدلب
اتفاقات «تخفيف التصعيد» صامدة«التحالف الأميركي» يسيطر على أحياء الرقة الجنوبية
فرضت الهدن التي أقرت وفق اتفاقات «تخفيف التصعيد» نفسها على الميدان، لتترك حرية التحرك للجيش وحلفائه شرقاً على طول البادية.
برعاية جبهة النصرة مساعدات أممية إلى إدلب عبر «باب الهوى»
عبرت 16 شاحنة مساعدات إنسانية تابعة للأمم المتحدة، أمس، من الجانب التركي إلى محافظة إدلب. ودخلت الشاحنات الأراضي السورية عبر معبر «جلوة غوزو» التركي، المقابل لمعبر باب الهوى السوري. ويأتي دخول المساعدات بعد أيام على إعادة فتح المعبر من الجانب التركي، بعد إغلاقه تزامناً مع الاشتباكات التي شهدتها إدلب، بين «أحرار الشام» و«هيئة تحرير الشام».
بسبب الإجراءات اللوجستية.. “النصرة” في جرد عرسال ليوم آخر
تأجل موعد إخراج باقي عناصر تنظيم جبهة النصرة الإرهابي وأفراد عائلاتهم من المنطقة التي يسيطرون عليها في جرد عرسال إلى إدلب، حسب ما نص الاتفاق بين المقاومة والتنظيم بوساطة الأمن العام اللبناني، وذلك بسبب بعض الإجراءات اللوجستية.
عمليات الجيش تتصاعد نحو دير الزور وواشنطن: لحصار «القاعدة» في إدلب
مع استمرار الهدوء على جبهات «تخفيف التصعيد» في الجنوب وغوطة دمشق الشرقية، صعّد الجيش وحلفاؤه عملياتهم على الجبهات المشتركة مع تنظيم «داعش» خلال الأيام الماضية، محققين تقدماً لافتاً في ريف الرقة الجنوبي، وصولاً إلى حدود دير الزور الإدارية
الاقتصاد السوري «يتباعد» جغرافياً: سوق ونموذج لكل منطقة
ما بات يفرق المحافظات والمناطق السورية اقتصادياً اليوم أكبر بكثير مما كان يجمعها. فلكل محافظة، وأحياناً لكل منطقة، اقتصادها الخاص المنبثق من رحم الحرب ومجرياتها.
واشنطن تعيد رسم خريطة الميليشيات
بعد التوافق الروسي الأميركي حول سورية والذي أثمر عن توقيعه اتفاقين لـ«تخفيف التصعيد» الأول في جنوب غرب البلاد في السابع من الشهر الجاري والثاني في منتصفه في غوطة دمشق الشرقية، توجهت واشنطن لتغيير خريطة انتشار وهيكلية الميليشيات المسلحة على امتداد مساحة البلاد بأسلوب العصا والجزرة.
مفاعيل «تخفيف التصعيد» تطال «الـنصرة»
بدأت مناطق سيطرة الفصائل المسلحة تشهد الانعكاسات الأولية لاتفاقات «تخفيف التصعيد». فمن انخفاض وتيرة العمل العسكري في الغوطة الشرقية وبدء دخول المساعدات الإغاثية إليها، وحتى انعدام أي نشا
كازيات ريف حلب تزيد طين أزمة المحروقات بلة
تفاقمت أزمة المحروقات في حلب خلال الأسبوع الأخير مع خفض مخصصاتها ولجوء محطات الوقود في ريفها إلى البيع في السوق السوداء، ما زاد من الضغط على محطات المدينة التي توقف بعضها عن البيع على حين يغلق بعضها الآخر أبوابه في وقت مبكر.
دمشق تطالب مجلس الأمن بإنهاء حصار كفريا والفوعة
طالبت دمشق كلاً من الأمم المتحدة ومجلس الأمن بالتحرك لإنهاء المعاناة التي يعيشها أهالي بلدتي كفريا والفوعة في ريف إدلب. وأشارت وزارة الخارجية في رسالتين وجهتهما إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن، إلى أن «الأوضاع اللا إنسانية التي يعيشها أهالي البلدتين... تعيق منذ عدة سنوات أي إمكانية لإيصال أي مساعدات إنسانية».