«تسمين الثور قبل ذبحه»: «النصرة» على خُطى «داعش»؟
على الرغم من أن النتائج الآنية لأحداث إدلب الأخيرة صبّت في مصلحة «هيئة تحرير الشام» (جبهة النصرة) من حيث ازدياد رقعة سيطرتها الجغرافية واستقطابها مزيداً من المقاتلين، غير أنّ هذه المكاسب في واقع الأمر تبدو أشبه بـ«ديكور» يُجمّل «عزل النصرة» ويمهّد لتحويل بوصلة «محاربة الإرهاب» نحو إدلب متى دقّت «ساعة التوافقات»