إدلب

عثرت الجهات المختصة خلال استكمال عمليات بحثها في حمص على كمية كبيرة من الأسلحة والذخيرة والتي كانت معدة للتهريب إلى المجموعات المسلحة في ريف إدلب الشمالي.

وذكرت وكالة “سانا”أن الجهات المختصة ومن خلال المتابعة لنشاط شبكات تهريب السلاح والذخيرة ضبطت كمية كبيرة من الذخيرة والأسلحة أثناء  محاولة تهريبها للمجموعات المسلحة في ريف إدلب الشمالي.

ولفتت الوكالة إلى أن الأسلحة شملت كميات كبيرة من الذخيرة المتوسطة والخفيفة وبنادق آلية ومذخرات وقذائف “ار بي جي” ورشاشات متوسطة وحشوات دافعة.

أكدت مصادر محلية خاصة من مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي الخاضعة لسيطرة الاحتلال التركي، تسجيل 3 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد ضمن المدينة.

وأوضحت المصادر بأن الإصابات الجديدة كانت لأشخاص مخالطين لأحد المصابين بالفيروس في المدينة، وهو طبيب تركي كان قد وصل إلى مدينة الباب في وقت سابق وتبيّنت إصابته لاحقاً.

أكد عضو المحكمة الدستورية العليا، عفيف ناصيف، أن مرحلة الطعون للمرشحين الخاسرين أمام المحكمة تبدأ اعتباراً من اليوم التالي من صدور نتائج انتخابات مجلس الشعب وتستمر ثلاثة أيام “أي أنها تبدأ من الغد”.

وأوضح أنه يجب أن يقدم الطعن محام أستاذ عن المرشح مع الوثائق التي تثبت صحة طعنه.

أفادت صحيفة “دي فولكسكرانت” الهولندية بأن مدير مؤسسة “مايداي ريسكيو”، البريطاني جيمس لوميسورييه، مؤسس منظمة “الخوذ البيضاء” في سورية، اعترف قبيل وفاته في إسطنبول بأنه قام سابقاً باختلاس أموال الشركة.

ووفقاً لما نشرته الصحيفة فإن لوميسورييه اعترف باختلاسه أموالاً مخصصة لها، فضلاً عن الرواتب الخيالية له ولزوجته ومسؤول ثالث.

أصيب ثلاثة أطفال إثر انفجار لغم ريف إدلب الشرقي من مخلفات الحرب السورية وذلك خلال عملهم في قطف أزهار الشفلح (القبّار).

وأفاد “المرصد” المعارض بأنه انفجر لغم بالقرب من بلدة النيرب شرق مدينة إدلب ما تسبب بإصابة 3 أطفال.

وأشار “المرصد” إلى أن أطفال وأهالي القرى في إدلب يعملون بقطاف أزهار نبتة الشفلح التي تباع بأسعار جيدة.

ويعد قطاف الشفلح عملاً خطراً، بسبب ما يتعرض له الأطفال من مخاطر القصف ومخلفات الحرب، لأن المناطق التي تنتشر بها هذه النبتة تعتبر محاور قتال، إضافة إلى لسعات الأفاعي والحشرات السامة.

أمرت قوات الاحتلال التركي مسلحي “الجبهة الوطنية للتحرير” التابعة لها في إدلب بإعادة هيكلة غرفة العمليات والتي يطلق عليها اسم “الفتح المبين” التي تجمعها مع تنظيم “جبهة النصرة”  المدرج على قائمة “الإرهاب” العالمية.

تستمرّ «هيئة تحرير الشام»، مدعومة من تركيا، في تنفيذ خطّتها لتفكيك غرفة عمليات «فاثبتوا» في إدلب. ويوم أمس، اتّهم المسؤول السابق في «تحرير الشام»، المدعو أبو العبد أشدّاء، «الهيئة»، بالسطو على فصيله المسمّى «تنسيقية الجهاد»، والمنضوي ضمن غرفة العمليات المذكورة، ومصادرة سيارات من مسلّحيه.

من اللحظات النادرة التي تجلّى فيها تقاطع المصالح بين هيئة تحرير الشام والولايات المتحدة بأوضح صوره، كانت تلك اللحظة التي اصطادت فيها طائرة أميركية من دون طيار أبا القسّام الأردني (خالد العاروري) القيادي في جماعة "حراس الدين" أواخر الشهر الماضي بينما كان الجولاني في خضمّ حملة متكاملة لقصقصة أجنحة الجماعة ومنعها من تشكيل أي قوة على الأرض من شأنها منافسة سلطته وزعامته واحتكاره لراية "الجهاد".

استهدف الجيش السوري بمدفعيته الثقيلة مساء أمس الخميس، مواقع ونقاط للمسلحين بريف إدلب الشرقي يرفعون شارات "هيئة تحرير الشام".

وبيَّنَ مصدر ميداني أن مجموعات مسلحة من "تحرير الشام" خرقت مجدداً قرار وقف إطلاق النار، واعتدت بقذائف صاروخية على نقاط للجيش في بلدة داديخ بريف إدلب الشرقي، اقتصرت أضرارها على الماديات.

أعلن مركز المصالحة الروسي في سورية أن مسلحي “جبهة النصرة” قصفوا إحدى بلدات ريف اللاذقية، في خرق جديد لوقف إطلاق النار في تلك المنطقة.

ونقلت قناة “روسيا اليوم” بياناً لرئيس المركز الروسي للمصالحة، اللواء البحري ألكسندر شيربيتسكي، أمس الثلاثاء، جاء فيه “أنه تم رصد عملية قصف واحدة في محافظة اللاذقية من قبل مواقع تنظيم جبهة النصرة الإرهابي”.

وأضاف أن الشرطة العسكرية الروسية قامت بدوريات في محافظات حلب والرقة والحسكة ودير الزور.