استعادة الماغوط في زمن الجنون العربي
الشعر شخصياً
أومن بأن التكرار موت، ومن العبث أن أكرر ما تعرفونه عن الماغوط الذي هو برأيي أحد أكثر شعراء العربية حياة.
الشعر شخصياً
أومن بأن التكرار موت، ومن العبث أن أكرر ما تعرفونه عن الماغوط الذي هو برأيي أحد أكثر شعراء العربية حياة.
أعلنت قبرصن أمس، أن دولة "صديقة" ستجري تجارب لإطلاق صواريخ هذا الأسبوع في شرق المتوسط، في حين تعتزم الولايات المتحدة توجيه ضربات عسكرية ضد سوريا.
تدرس الإدارة الأميركية الأهداف التكتيكية للضربة العسكرية التي تلوح بتوجيهها لسوريا، وهي تقوم، بحسب تقارير صحافية، بدراسة مدى جدوى وتأثير الضربات العسكرية على الجيش السوري وقدرتها على إيقاع أكبر حجم ممكن من الدمار في القطع العسكرية التي سيتم استهدافها.
تسلّم، اليوم المديرية العامة للآثار اللبنانية، 18 قطعة فسيفساء كانت الجمارك اللبنانية قد ضبطتها قبل عام ونصف. ننفرد بنشر القصة الكاملة لرحلة تهريب هذه القطع، والإجراءات التي اتخذت من أجل إعادتها، ما يضيء على حجم الغطاء والتوطؤ الفاضح في ملف تهريب الآثار السورية
وكأنه هدوء ما قبل عاصفة العدوان الذي ازدادت مؤشراته أمس على الرغم من استمرار خفوت حدة التهديدات الغربية ضد سوريا، من دون تلاشي الخيار العسكري الذي تعزز بإعلان أميركي صريح، من البيت الأبيض، بأن ضربة ستتم وستكون «محدودة»، وباستمرار إرسال التعزيزات البحرية والجوية للولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا الى المنطقة.
مع تزايد مؤشرات التدخل العسكري الغربي في سوريا بقيادة الولايات المتحدة، وبعد تصاعد حدة المواقف الذي شهدته الأيام الأخيرة نتيجة الهجوم الكيميائي المزعوم الذي وقع في ريف دمشق، بدأت سيناريوهات التدخل العسكري بالبروز إلى الواجهة، خاصة مع وجود فرز دولي حاد حول إمكانية التدخل أو عدمه، ما قد يؤثر على شكل هذا التدخل في حال حصوله وهو يصوّب حتى الآن على استهداف الترسانة الكيميائية السورية التي أرست بشكل
يستنتج تقرير ديبلوماسي يعرض نتائج «الاجتماع العاصف» بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان، في شهر تموز الماضي، أن المنطقة الممتدة من شمال أفريقيا حتى الشيشان وايران مرورا بسوريا لا بل كل الشرق الأوسط، باتت تحت تأثير مواجهة روسية ـ أميركية مفتوحة، «وليس مستبعدا أن تتخذ الأمور لبنانيا منحى دراماتيكيا، بالمعنى السياسي والأمني، في ضوء قرار سعودي كبير، بالرد