كشف الدكتور فراس بركات، نقيب الصيادلة في محافظة اللاذقية، عن ارتفاع على سعر علبة حليب الأطفال ليصل إلى 115 ألف ليرة بدلاً من 100 ألف ليرة.
وقال نقيب الصيادلة: تم البدء بتوزيع حليب الأطفال “نان1” و”نان 2” في صيدليات المحافظة.
ولفت إلى أن المواطن يحتاج لبعض الوقت كي يلمس توافر الحليب في الصيدليات.
في الفترة الأخيرة، بدأ عدد من المرضى يعانون من ارتفاع كبير في تكاليف العلاج السني، وذلك بسبب ارتفاع أسعار الأدوية والمواد الطبية، كما يشير الأطباء.
تم تسجيل هذا الارتفاع لمعرفة التكاليف في عدد من المراكز والعيادات السنية، واتضح أن الأسعار، على الرغم من ارتفاعها، تظل متقاربة بين المراكز، مع اختلاف بسيط يمكن أن يحدث إذا كانت العيادة في منطقة راقية أو شعبية.
مثلاً، يتراوح سعر قلع الضرس في المتوسط حوالي 100 ألف ليرة سورية، وفي حالة الحاجة إلى جراحة للقلع يصل السعر إلى 400 ألف ليرة سورية. أما تكلفة الحشوة فتبدأ من 75 ليرة وتصل إلى 300-400 ألف ليرة حسب نوع الحشوة.
تم تداول صورة على مواقع التواصل الاجتماعي للشكل النهائي لنفق وساحة المواساة في دمشق، مما أثار تساؤلات حول صحة الصورة.
أكد مدير الدراسات الفنية في محافظة دمشق، معمر الدكاك، أن الصورة المتداولة صحيحة، وأن العمل يجري حاليا في المرحلة الأخيرة، وهي زراعة النباتات التي من المتوقع أن تنتهي في الخميس القادم.
وأشار إلى أن عمليات تثبيت الحجر قد اكتملت وتم فتح الطرقات السطحية للمواطنين كما كانت من قبل، ومن المتوقع أيضا فتح النفق لحركة المرور خلال 3-4 أيام القادمة.
أدى السيد الرئيس الأسد صباح اليوم صلاة عيد الفطر السعيد في رحاب جامع التقوى بمشروع دمر في دمشق.
وأدى الصلاة مع الرئيس الأسد وزير الأوقاف وعدد من المسؤولين في الدولة والحزب وعدد من أعضاء مجلس الشعب ومجموعة من علماء الدين الإسلامي وجمهور من المواطنين مؤتمين بفضيلة الشيخ أحمد محمد عدنان الأفيوني مدير مركز الشام الإسلامي الدولي عضو المجلس العلمي الفقهي.
تجهّزت جزيرة أرواد، عروس طرطوس، لاستقبال زوارها سواء من أبناء الحزيرة المقيمين في مدينة طرطوس، أو القادمين من المحافظات الأخرى سعياً وراء زيارة هذه الجزيرة التي تتفرّد بصناعة القوارب التي لا تزال الشاهد الأخير على حضارة الأجداد الفنيقيين، وصناعة الصدفيّات بمختلف أشكالها بحرفية عالية وإحساس عال بالجمال النابع من وحي المكان.
جرت العادة أن تعجّ الجزيرة في الأعياد، خاصة، بأهلها وزوارها، ليتسارع إيقاع الحياة وينفض سوقها العتيق غبار الركود عنه لتنشط حركة البيع لصناعات تراثية من الصدف التي يتفنّن أهل أرواد بتشكيلها لتناسب كافة الاستخدامات والأذواق.
أصدرت المؤسسة العامة للتجارة الخارجية بياناً اعلنت فيه عن مزاد علني لبيع 595 سيارة سياحية وحقلية وآليات متنوعة أخرى في فرع المؤسسة بالعاصمة دمشق.
ووفقاً للبيان يبدأ المزاد اعتباراً من الـ14 ولغاية الـ30 من نيسان الجاري ومكان تواجد الآليات مستودع الإسكان العسكري فرع النقل المركزي 24، ومستودع القطع التبديلية في صحنايا (كراج النخيل) ومستودع شعبة الأمن العسكري في داريا، ومستودع إدارة المركبات في حرستا.
وسيتم المزاد في مدينة الجلاء الرياضية ويمكن الحصول على مزيد من المعلومات من خلال مراجعة فرع المؤسسة بدمشق أو فروعها بالمحافظات أو زيارة موقعها الإلكتروني.
أضرار كبيرة لحقت بمحاصيل الحمضيات والتبغ و وغيرها في محافظة اللاذقية بسبب الحالة الجوية التي تشهدها المحافظة.
رئيس الرابطة الفلاحية في جبلة محمد حسن قال أن الأضرار الناجمة عن سقوط البرد في منطقة جبلة شملت تساقط أوراق أشجار الحمضيات والأفرع الحديثة فيها وتضرر في أوراق شتول التبغ وأوراق أشجار الزيتون واللوزيات والكرمة والبراعم الحديثة فيها.
وقال حسن أن الأضرار كانت بنسب متفاوتة في: القطيلبية – كفردبيل -الطواحين بسنة – حرف الساري – الربوة(حربوق)، وأن الجولات التي تقوم بها الرابطة مستمرة في عملية حصر الأضرار بباقي قرى منطقة جبلة.
التقى الرئيس بشار الأسد، الاثنين، مع عدد من كبار علماء الشام، وفق ما ذكره الحساب الرسمي لرئاسة الجمهورية.
وأشار الرئيس الأسد إلى “دور المؤسسة الدينية في ترسيخ استقرار وتماسك المجتمع والدولة، وذلك من خلال مقاربتها الصحيحة للشؤون الدينية”.
وأضاف الرئيس الأسد “تراكمت جهود جميع العلماء خلال السنوات الماضية، حتى بدأنا نقطف ثمار هذه الجهود بشكل ملحوظ ضمن مختلف شرائح المجتمع السوري الذي أظهر نضجاً فكرياً ومعرفياً ودينياً يتوازى ويتكامل مع نضج المؤسسة الدينية في سوريا”.
قال قائد فوج إطفاء حمص، الرائد إياد محمد إن: “جميع آليات الفوج جاهزة فنياً و بالكادر البشري لتلبية النداء في حال حدوث طارئ خلال عطلة عيد الفطر وخارج أيام العطلة”.
وأضاف الرائد “محمد”: “عمل إدارة الكوارث لا يقتصر على أيام محددة، حيث يستمر عملنا بنظام الورديات بمعدل 24 ساعة مناوبة و 48 ساعة استراحة على مدار العام”.
يوحي تكدس وازدحام المواطنين في شوارع مدينة حمص ما قبل عيد الفطر بارتياح مالي كبير و “بحبوحة” يعيشها أبناء المحافظة الوسطى، رغم اختلاف الواقع 180 درجة، مع غلاء طال كل مافي الأسواق سواء كانت المأكولات أو الألبسة وغيرها من لوازم العيد المعروفة.
وسيطر الجمود على الحركة التجارية في كثير من المحال، رغم انتعاش بعضها بشكل واضح والتي اعتمدت بشكل رئيسي على تنظيم عروض خاصة للعيد وخاصة فيما يتعلق بالالبسة، بينما لم يكن الأمر ذاته في محال الحلويات والضيافة.