روسيا

لا تزال كازاخستان بحالة ترقب وسط محاولات لضبط الأمن بعد موجة احتجاجات بدأت بمطالب اقتصادية وتحولت لاحقا لاشتباكات عنيفة بين المتظاهرين وقوات الأمن بعدد من المدن، بينها ألما آتا.

- وزارة الدفاع الروسية: وصول أولى الوحدات من قواتنا إلى كازاخستان في إطار مهمة حفظ السلام لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي.

- سلطات مدينة ألما آتا تعلن عن تصفية قوات الأمن المحلية مجموعة إرهابيين أمام مقر شرطة في منطقة ألمالينسك.

-اشتباكات عنيفة بين قوات الأمن و"مثيري الشغب المسلحين"وسط ألما آتا
-خارجية أرمينيا تصف الأحداث في كازاخستان بالأمر "الخطيروالمقلق".

أصبح القانون الذي اعتمده البرلمان الأوكراني والذي يقضي بمنع السفن الروسية من الوصول إلى الموانئ والمياه الداخلية لأوكرانيا، سارياً من يوم أمس السبت 1 كانون الثاني 2022.

وكان البرلمان الأوكراني قد اعتمد هذا القانون في 3 كانون الأول 2020، وتم نشره على موقعه الإلكتروني الرسمي.

وبحسب نص القانون الأوكراني، يحظر على السفن التي ترفع علم "الدولة المعتدية" كما يطلقون على روسيا في أوكرانيا، نقل الركاب والبضائع على الرحلات الدولية بين موانئ أوكرانيا النهرية، وفرض القانون حظر مماثل، فيما يتعلق برحلات الشحن الساحلية في المياه الداخلية الأوكرانية.

رأى رئيس لجنة الدفاع بمجلس الدوما، أندريه كارتابولوف، وجود فائدة من نشر سفن روسية مزودة بصواريخ تسيركون الأسرع من الصوت في ميناء طرطوس بسورية، لتغطية البحر المتوسط ​​بشكل كامل.

وقال كارتابولوف، حسب قناة روسيا اليوم: “لدينا قاعدتنا في البحر الأبيض المتوسط، توجد حميميم، وهناك (في ميناء طرطوس) توجد أنظمة صواريخ ساحلية، ويمكن أن ترسو هناك سفن مسلحة بصواريخ تسيركون التي تفوق سرعة الصوت، والتي ستغطي كامل البحر الأبيض المتوسط”.

في إطار توقعاته التي ينشرها بداية كل عام عن الآثار الرئيسية للاتجاهات الجيوسياسية التفاعلية في جميع أنحاء العالم، نشر موقع "ستراتفور" ملخصا لتوقعاته لعام 2022 المقبل، وفي ما يلي مجموعة صغيرة من هذه التوقعات التي ستنشر بالكامل في الثالث من يناير/كانون الثاني 2022، وقد قسم التقرير هذه التوقعات إلى محورين: اتجاهات عالمية واتجاهات إقليمية.

أولا: الاتجاهات العالمية:

النمو الاقتصادي العالمي سيظل قويا لكنه سيتباطأ

أشار تقرير أعده مركز الاقتصاد وأبحاث الأعمال البريطاني CEBR، إلى أنه من المتوقع أن يتجاوز الاقتصاد العالمي حاجز 100 تريليون دولار لأول مرة في عام 2022، أي قبل عامين من التوقعات السابقة، بحسب “رويترز”.

وقال مركز الأبحاث اللندني “إن الناتج المحلي الإجمالي العالمي سيرتفع بفعل التعافي المستمر من الوباء، على الرغم من استمرار التضخم، حيث سيكون من الصعب على الحكومات تجنب دفع اقتصاداتهم للركود مرة أخرى”.

وأوضح دوغلاس ماكويليامز نائب رئيس مجلس إدارة CEBR أن القضية المهمة لعقد العشرينات من القرن الحالي هي كيفية تعامل اقتصادات العالم مع التضخم.