سوري

10-11-2024

استشهاد سبعة مدنيين وإصابة 20 آخرين بعدوان “اسرائيلي” على ريف دمشق

Image

استشهد سبعة مدنيين وأصيب 20 شخصاً بينهم أطفال ونساء بعدوان “اسرائيلي” على منطقة السيدة زينب بريف دمشق مساء الأحد.

وأوضح مصدر عسكري أنه “حوالي الساعة 00 :17 من مساء الأحد شن العدو “الإسرائيلي” عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً أحد الأبنية السكنية في منطقة السيدة زينب بريف دمشق”.

وتابع المصدر أن “العدوان أدى إلى استشهاد 7 مدنيين بينهم أطفال ونساء وإصابة 20 آخرين بجروح ووقوع أضرار مادية بالممتلكات الخاصة”.

الجدير بالذكر أن العدو “الإسرائيلي” شن قبل أيام عدواناً جوياً استهدف المنطقة الصناعية في القصير بريف حمص وبعض الأبنية السكنية فيها.

10-11-2024

مناورات جوية سورية -روسية مشتركة في حلب

أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن إجراء تدريبات جوية مشتركة بين القوات الجوية الروسية والقوات الجوية السورية في محافظة حلب شمال سوريا، بهدف تحسين التنسيق والتعاون بين الطيارين من البلدين. التدريب شمل تدمير أهداف أرضية افتراضية، وأسهم في تعزيز التنسيق العملياتي بين القوات المشاركة.

وذكرت الوزارة أن القوات الجوية الروسية والسورية نفذت تمريناً مشتركاً، حيث تم تدريب الطيارين على تدمير أهداف أرضية تمثل العدو، بما في ذلك معداته وتحصيناته وقواته البشرية.

10-11-2024

استئناف الرحلات الجوية بين سورية وتركيا

أعلنت شركة الطيران السورية “أجنحة الشام” عن بدء تسيير رحلات جوية من مطار حلب الدولي إلى تركيا ومصر عبر الكويت لأول مرة.
وصرّح أسامة ساطع، مدير التطوير والعلاقات العامة في الشركة، أن هذه الخطوة تأتي ضمن خطط توسيع شبكة المحطات الخارجية لتلبية احتياجات المسافرين، وتنشيط حركة النقل الجوي والتجاري.

وستبدأ الرحلات اعتباراً من 14 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، حيث سيتم تسيير رحلة كل يوم خميس من مطار حلب الدولي إلى إسطنبول والقاهرة مروراً بالكويت.

09-11-2024

الطيران الروسي يقصف مواقع للمسلحين قرب تدمر وسط سورية

أعلن نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة في سورية، أوليغ إغناسيوك، أن القوات الجوية الروسية دمرت قاعدتين للمسلحين قرب مدينة تدمر في محافظة حمص.

وأشار في بيان صحفي إلى أن الهجوم الجوي وقع خلال الساعات الـ24 الماضية، مما أسفر عن تدمير تلك المواقع.

ورغم استعادة الحكومة السورية السيطرة على معظم البلاد بمساعدة من روسيا، لا تزال هناك جيوب إرهابية نشطة تسعى إلى زعزعة الاستقرار بدعم خارجي، بما في ذلك من الولايات المتحدة، حسب تقارير الاستخبارات الروسية.


وأكدت روسيا أن إدارة هذه العمليات تُجرى من قاعدة التنف الأمريكية قرب الحدود السورية مع الأردن والعراق.

09-11-2024

هنغاريا تعزز علاقاتها مع دمشق

من المقرر أن يلقي وزير الخارجية الهنغاري، بيتر سيارتو، خطابًا في مؤتمر “منسك” حول أمن أوراسيا الذي سيعقد في بيلاروسيا هذا الأسبوع. إلى جانب سيارتو، سيلقي كل من وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، ووزير الخارجية السوري، بسام صباغ، كلماتهم في القمة التي ستنعقد في 31 أكتوبر الجاري.

تعتبر هذه القمة في بيلاروسيا منافسة لمؤتمر ميونيخ الأمني، وفقًا لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي (CSTO)، وهي تحالف عسكري يضم ست دول أسسته روسيا بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، وعلى رأسها روسيا وبيلاروسيا.

09-11-2024

طيران العدو يقصف مواقعنا العسكرية في ريفي حلب وإدلب

Image

استهدف طيران العدو الإسرائيلي اليوم عدداً من المواقع في ريفي حلب وإدلب ما أدى إلى جرح عدد من العسكريين.

وقال مصدر عسكري في تصريح: حوالي الساعة 45: 00 بعد منتصف الليل شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه جنوب شرق حلب مستهدفاً عدداً من المواقع في ريفي حلب وإدلب ما أدى إلى إصابة عدد من العسكريين ووقوع بعض الخسائر المادية.

07-11-2024

فيدان لا يستبعد انسحاب الاحتلال الأمريكي من سوريا والعراق

لم يستبعد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، في مقابلة مع صحيفة Yeni Şafak التركية، إمكانية انسحاب القوات الأمريكية من سوريا والعراق بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية .

وقال فيدان: “بعد الانتخابات، قد تراجع الولايات المتحدة وجودها العسكري في العراق وسوريا. الأمريكيون لا يرغبون في الإبقاء على تواجد عسكري في المنطقة ، خاصة أن وجودهم هناك يعرضهم للهجمات بشكل مستمر.”

07-11-2024

سوريا وترامب.. محطات وسيناريوهات نهج أقسى

من المتوقع أن تبقى سوريا جزءًا أساسيًا من الأجندة السياسية للرئيس الأمريكي القادم، رغم استمرار بعض الثوابت التي اتبعتها الولايات المتحدة في عهد الرؤساء السابقين. بينما يتوقع البعض أن تظل السياسة الأمريكية ثابتة بناءً على المعطيات الراهنة، لا يستبعد آخرون أن تشهد المرحلة المقبلة تغييرات في النهج، خصوصًا بعد إعلان دونالد ترامب فوزه في الانتخابات.

06-11-2024

أميركا في سوريا: «انتشار» استثنائي لا يردع المقاومة

شهدت حادثة استهداف قاعدة “التنف” الأمريكية في سوريا، التي وقعت في يناير الماضي، تصعيدًا غير مسبوق في الصراع الميداني، حيث كانت بمثابة رسالة قوية من قبل فصائل المقاومة بأن لديها القدرة على تنفيذ هجمات مميتة ضد القوات الأمريكية في المنطقة. ومنذ ذلك الحين، استمرت الولايات المتحدة في تعزيز وجودها العسكري في سوريا، من خلال نشر أنظمة دفاع جوي ومعدات متطورة للمراقبة والتعقب، بهدف التصدي لهجمات المقاومة المتزايدة على القواعد الأمريكية المنتشرة في مختلف أنحاء سوريا. ورغم هذه الإجراءات، بما في ذلك الضربات الجوية والبرية التي استهدفت مناطق في ريف دير الزور، استمرت وتيرة الهجمات بشكل متسارع.