سجال روسي – تركي حول التطبيع مع دمشق
رغم إدراجه ضمن الجولة الـ22 من محادثات “أستانا” حول سوريا التي عُقدت في العاصمة الكازاخية الأسبوع الماضي، يواجه ملف التطبيع بين دمشق وأنقرة، المدعوم بوساطة روسية ودفع إيراني، تحديات جديدة. يأتي ذلك على خلفية الخلاف الروسي-التركي بشأن الوجود العسكري التركي في سوريا، حيث تصرّ أنقرة على ربط انسحاب قواتها بتطورات سياسية وميدانية، وهو ما ترفضه دمشق وتتفهمه موسكو بشكل جزئي.
تصريحات روسية تزيد التوتر