يشهد الملف السوري مسارا بارزا تمثل ببدء انسحاب الحيش التركي من النقاط الـ 13 المحاصرة من الجيش السوري في ارياف حلب وحماة وادلب الى داخل ادلب مما وسع دائرة انتشار الجيش السوري والحلفاء في تلك المناطق، وفي المقلب الاخر اخلى الجيش الاميركي مواقع في دير الزور ونقلها الى محيط حقل كونيكو النفطي وهو اكبر حقل في سوريا وعزز المواقع بشاحنات عسكرية واسلحة متطورة .
إنه ليل الـ 19 من تشرين الثاني/ نوفمبر من العام 1977. طائرة الرئيس المصري الراحل، أنور السادات، تهبط في «مطار بن غوريون» في تل أبيب. في هذه اللحظة، تُؤرّخ إسرائيل لما عُرف باسم لحظة «انهيار الحاجز النفسي»، ولليوم الذي خرجت فيه الدولة الأكثر مركزية في قلب الأمّة العربية من الجبهة التي كانت موحّدة ضدّ العدو الإسرائيلي. ما حصل في حينه كان الهدف الذي سعى إليه رئيس الوزراء، مناحيم بيغن، كما كشف سكرتيره، أريه ناؤور، في مقابلة مع صحيفة «يديعوت أحرونوت» قبل ثلاثة أعوام.
في الوقت الذي دعت فيه مصر حركتَي «حماس» و«فتح» إلى اجتماع عاجل قبل أيام في القاهرة تحت عنوان التباحث في ملف المصالحة الفلسطينية الداخلية، كانت مستويات مصرية أخرى تُرتّب مع رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، إعادته العلاقة مع إسرائيل... وإرجاع سفيرَيه إلى الإمارات والبحرين. تقول مصادر موثوقة إن السلطات المصرية، وضمن الترتيبات الأخيرة لإعادة السلطة إلى دورها الوظيفي في التنسيق الأمني والاقتصادي والميداني مع العدو، حرصت على إخراج المشهد على أنه متزامن مع خطوات المصالحة كي تكون الأمور كلّها في إطار «شرعية عباس ممثِّلاً عن الشعب الفلسطيني»، لتخدع بذلك «حماس» وحتى أطرافاً من «فتح».
باتت حياة عشرات مرضى الناعور مهددة بالخطر بسبب انقطاع الدواء الخاص بهم منذ أكثر من شهرين.
وأكد أهالي المرضى ممن تواصلوا مع أن انقطاع الدواء من المشافي الحكومية اضطرهم باللجوء إلى المهرّب منه لعدم توافره حتى في القطاع الخاص، وقد أوضحوا أن سعر الإبرة الواحدة وصل إلى 125 ألف ليرة. وأنهم يضطرون إلى الاستدانة من أجل تأمين الدواء لأبنائهم نظراً لخطورة حالتهم الصحية في حال عدم الحصول عليه وخاصة الأطفال.
من خلال مراقبة ومتابعة الأشخاص المتعاملين بمهنة الصرافة وتحويل الأموال بطريقة غير مشروعة وأثناء قيام دورية من فرع الأمن الجنائي في حماة بمهامها اشتبهت بشخص في حي (المرابط)، وقامت بإلقاء القبض عليه وبتفتيش الحقيبة التي كان يحملها عثر فيها على مبلغ /8.700/ ثمانية آلاف وسبعمائة دولار أميركي، ومبلغ /976.000/ تسعمائة وستة وسبعين ألف ليرة سورية، وأربعة أجهزة خليوية تبين أنه يدعى (ي.ح)، وبالتحقيق معه
شهدت الأراضي الفلسطينية المحتلة في الساعات الأربع والعشرين الماضية توتراً أمنياً إثر ما وصف بوقوف إيران خلف انفجار مصنع في مدينة أسدود ، في منشأة للصناعات المدنية والعسكرية تابع للكيان الإسرائيلي.
وبحسب وكالة أنباء “آسيا” فإن “سيناريو الانفجار الذي وقع في مصنع للمعادن في مدينة أسدود الأراضي المحتلة، وفقاً للتسريبات الأولى للسلطات الإسرائيلية التي زعمت بأنه ناجم عن انفجار أسطوانتي غاز، فيما أكدت وسائل الإعلام العبرية أن الشرطة ما زالت تحقق في ملابسات الواقعة”.
أكد وزير خارجية البحرين، عبد اللطيف الزياني، أنه نقل طلباً رسمياً لفتح سفارة الكيان الإسرائيلي، ووافق على طلب الكيان لفتح سفارة في العاصمة البحرينية المنامة.
ووفق ما نقلت وسائل إعلام عبرية قال وزير خارجية الكيان، غابي اشكنازي، اليوم الأربعاء عقب لقاءه مع نظيره البحريني: ” اتفقنا على فتح سفارات متبادلة قريباً”.
ووصل وزير خارجية البحرين في أول زيارة رسمية له إلى الأراضي المحتلة اليوم، وذلك بعد توقيع اتفاق إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البحرين وسلطات الاحتلال الشهر الماضي بالمنامة.
بدأت المؤسسة السورية للتجارة ببيع السجاد- الموكيت- الأدوات الكهربائية- المنزلية بالتقسيط بقيمة مئتي ألف ليرة سورية من دون فوائد للعاملين بالدولة/ الدائمين أو المعينين بعقود سنوية غير المنتهية مدة عقودهم بضمانة من الجهة التي يعمل لديها العامل مرفقة بالرقم الوطني وتعهد من محاسب الإدارة وآمر الصرف.
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن الدول التي تجاهلت المؤتمر الدولي حول اللاجئين السوريين الذي عقد في دمشق الأسبوع الماضي قامت بخطيئة خطرة للغاية.
ونقلت وكالة “سبوتنيك” الروسية عن لافروف، قوله اليوم الثلاثاء: “بشكل عام في تقديرنا، أكدت تلك الدول التي أرسلت وفودها اهتمامها بحل الأزمة السورية من دون أي محاولات للعب وتوليفات جيوسياسية”.
وأضاف: “تلك الدول التي اتخذت مساراً متعمداً لتجاهل هذا المؤتمر، والتي بذلت قصارى جهدها لإجبار حلفائها على عدم إرسال وفود إلى هذا الحدث المهم، أعتقد أنها قامت بخطيئة خطرة للغاية”.
بين النائب في مجلس الشعب غزوان المصري أنه تمت مطالبة وزير التجارة وحماية المستهلك بتسعير مادة الأعلاف لما لها من تأثير كبير على اسعار العديد من المواد الغذائية الأساسية، كالحليب ومشتقاته من أجبان وألبان وحتى تأثيرها المباشر على أسعار اللحوم والبيض.
ولفت المصري أن الأعلاف يتم تمويلها من المصرف المركزي، فلماذا ترتفع أسعارها لدرجة أنه في كل أسبوع يتم صعود أسعارها؟..