ثقافة

31-01-2007

المراوغة في فكر النخب المصرية السائدة (1)

هناك نخب مصرية سائدة في الساحة السياسية والدينية والإعلامية، نرى مقالاتهم اليومية أو الأسبوعية في أكبر صحف الحكومة والمعارضة على حد سواء، ونرى وجوههم على الشاشات المصرية والعربية بشكل مستمر، وهي نخبة متناقضة متخبطة،
31-01-2007

إشهار جمعية إدارة الموارد البشرية

أشهرت في محافظة دمشق جمعية باسم جمعية مؤسسة إدارة الموارد البشرية وتعمل الجمعية المشهرة على نشر استخدام الأساليب السليمة في مهنة إدارة الموارد البشرية

31-01-2007

صدور الطبعة الأولى من «الديكاميرون» بالعربية

مع صدور النص الكامل في العربية -للمرة الأولى- للديكاميرون رائعة الكاتب الايطالي جيوفاني بوكاشيو, يحسم المزيد من الجدل حول سلسلة الترجمات الناقصة والمنزاحة لمزاج المترجمين وتأويلهم للنصوص الأصلية والتي ظهرت في النصف الأول
31-01-2007

مثقفون ودبلوماسيون عرب:أمريكا نجحت في شق العرب الى معسكرين

أجمع مثقفون ودبلوماسيون عرب على أن الإستراتيجية الأميركية الجديدة التي تتبناها الإدارة الأميركية نجحت في إحداث شرخ في النظام العربي، حيث انقسم الشرق الأوسط إلى معسكرين، الأول متواطئ مع المطامع الأميركية والإسرائيلية في فرض الهيمنة على المنطقة،

31-01-2007

بعد الطفرة « اعتذارات» من النجوم تعطل موسم الأفلام المصرية

شهدت السينما المصرية في السنوات الاخيرة طفرة في عدد الافلام التي تنتج سنويا وأسماء نجوم الشباك والمخرجين والمؤلفين والمنتجين مما أدى إلى تنوع الافلام المعروضة على مدار العام لكن يظل الموسم الصيفي هو الاهم بلا منازع.

30-01-2007

لماذا يستمر الأدب؟

ما الذي يقوم به الأدب، ولماذا يستمر بنصوص متوالدة؟ الجواب ليس واحداً، ففي أحادية الجواب ما ينتهك معنى الأدب. يقول البعض إن دور الأدب تمثيل الواقع، وهي كلمة ليست سهلة، بعناصر يتمازج فيها الواقعي والمتخيّل. ويرى آخر أن دوره الكشف
30-01-2007

مئة عام على ولادة التكعيبية

"في ليلة كنت فيها لا أزال صغيرا، تناولت كتابا من فوق سريري لكي اخفف بقراءته وطأة شعور غامض بالقلق والحزن. ما كدت افتح الكتاب حتى وقع من بين صفحاته مسمار حاد. رميت الكتاب بعيدا، دفنت رأسي تحت المخدة واجهشت في البكاء
30-01-2007

العراق وعلي بابا والأربعون حرامي

تقف كهرمانة في ساحة تحمل اسمها ببغداد وهي تصب المياه على تماثيل لصوص أثاروا خيال كتاب وسينمائيين في أفلام عن (علي بابا والاربعين حرامي) قبل مئات السنين من اكتشاف كاتب ايطالي أن هناك عراقا مجهولا يشبه قصص ألف ليلة وليلة.