عقائد

18-04-2006

نتائج استفتاء حول فتاوى الترابي

ى 47,05% من زوار موقع "العربية.نت" أن آراء الزعيم الإسلامي السوداني الدكتور حسن الترابي حول إباحة زواج المسلمة من كتابي، مقبولة ويمكن العمل بها. فيما رفض 50,92% من القراء الذين شاركوا في الاستفتاء هذه الآراء. وقال 2,04% من جملة 15266 شاركوا في التصويت، إنها تصلح للأقليات الإسلامية فقط.
16-04-2006

الترابي : نصف تراجع .. نصف إصرار

أكد علماء السودان أن الأفكار والتصريحات التي يطلقها الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي المعارض د. حسن الترابي، أفكار شاذة وغير سليمة .
15-04-2006

فتوى جريئة للترابي والقرضاوي يعترض عليها

في إفتاءات جديدة مثيرة للجدل، في ندوة حضرها حشد من السياسيين وعلماء الدين في الخرطوم، أجاز الزعيم الإسلامي السوداني الدكتور حسن الترابي زواج المرأة المسلمة من الرجل الكتابي «مسيحيا كان أو يهوديا»
11-04-2006

الزعيم الليبي يطالب بإعادة النظر في الإنجيل

وصف الزعيم الليبي معمر القذافي منهج الغرب، في أوروبا وأمريكا، بأنه «منهج فاسد ولا إنساني ومبني على الخطأ وأنه يدعو للكراهية». وطالب القذافي في "خطبة التحدي" التي ألقاها في احتفال بذكرى المولد النبوي في العاصمة المالية
07-04-2006

العالم يستكمل انقلابه: اعادة الاعتبار ليهوذا

قرار الجمعية الوطنية الجغرافية الامريكية بترجمة ونشر ما يعرف بانجيل يهوذا الاسخريوطي، التلميذ الذي سلم يسوع المسيح، قد يساهم بتحسين سمعة يهوذا الذي يعتبر من اكثر الشخصيات التاريخية التي ترمز الى الخيانة.
ويعود انجيل يهوذا الى القرن الثالث او الرابع بعد المسيح، وهو مكتوب على ورق البردي، يروي قصة موت يسوع المسيح من منظار التلميذ المغضوب عليه.
وتعتبر المخطوطات المكتشفة نسخة عن نص قديم آخر لانجيل يهوذا، تظهره وكأنه صانع خير اذ "ساعد يسوع المسيح بانقاذ البشرية من خلال موته على الصليب"، الا ان الكنائس المسيحية لطالما وصفت تاريخيا هذه التعاليم بالهرطقة.
ويقع انجيل يهوذا بـ31 ورقة بردي، كتب في اللغة القبطية واكتشف في مصر خلال السبعينات من القرن الماضي، وستظهر الجمعية الوطنية الجغرافية الامريكية لاول مرة بعض المخطوطات.

29-03-2006

حرب المقدسات

بعد أن عمّ الاحتجاج العالم الإسلامي في كل أنحاء المعمورة تعقيباً على الصور الكاريكاتورية، يتساءل المرء إذا كانت الأمور ستتوقف عند هذا الحد وتنتهي أم انها بداية لمواجهة صدامية بين ثقافتين أو معتقدين يشد كل واحد منهما العالم في اتجاه مغاير. فما بدا في الصور الكاريكاتورية ليس إلاّ محاولة استفزازية لردات الفعل وكيفية معالجتها.