أشار عضو المكتب التنفيذي لقطاع الصحة بريف دمشق، محمد خير شمس الدين، إلى أنَّ عدد حالات الإصابة باللاشمانيا التي تم رصدها في المحافظة بلغت حتى نهاية أيلول الماضي 2091 حالة.
وقال شمس الدين: “تتابع فرق مديرية الصحة عمليات المسح والترصد في المناطق التي تنتشر فيها هذه الآفة، أي الذهاب إلى المصابين الذين لا يستطيعون الوصول إلى المراكز الصحية وخاصة في الأرياف ومراكز الإيواء”.
عندما قرّر أحمد، 30 عاماً، مغادرة البلاد، لاجئاً إلى ألمانيا، أطلق وعداً لحبيبته بأنه سيتزوجها رسمياً، حالما تستقرّ أوضاعه في البلد الجديد، ومن ثمّ تسافر إليه. وهذا ما فعله بعد أشهر، عبر توكيله أحد أقاربه إتمام معاملة زواجه من هلا، 25 عاماً.
أعلنت وزارة الداخلية التونسية عن حجز 25 طنًا من كتب وصفتها بالتكفيرية، وذلك بعدما قامت وحدات تابعة لمنطقة الحرس الوطني بالمهدية الساحلية (جنوب العاصمة التونسية) باعتقال عنصر تكفيري كان يشرف على جمعية "سنابل الخير" التي تم حلّها منذ مدة.
أعلن وزير الهجرة الإسرائيلي زئيف الكين أن "اكثر من 30 الف مهاجر يهودي جديد سيصلون الى اسرائيل في العام 2015" وهو الرقم الأعلى منذ عشر سنوات، بحسب ما أعلنت "لجنة الهجرة" في البرلمان الخميس.
أعلن المسؤول في البنك الدولي كولين بروس، في جنيف أمس، أن البنك يخطط لمحادثات مع مساهميه بشأن تعويض جيران سوريا عن التكلفة المالية الكبيرة لاستضافة اللاجئين لفترات طويلة.
وقال بروس «إنها (التكلفة) في الواقع كبيرة جداً على دول مثل الأردن ولبنان وتركيا، وتشير بعض التقديرات إلى أنها حوالي 1.1-1.4 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي».
بيّن القاضي الشرعي الأول في دمشق، محمود المعراوي، أنّه يتمّ إنجاز ما بين 500-1000 معاملة إذن سفر يوميّاً، لقاصرين أولياؤهم خارج البلد، ما يدلّ على ازدياد الهجرة بين هذه الفئة العمرية.
ضعف السمع من أشهر الإصابات المزمنة التي يتعرض لها المسنون، وشئنا أم أبينا فإننا جميعاً سنصاب بنقص في السمع بعيد سن الخامسة والستين، تتفاوت حدته من شخص إلى آخر.
ويترك ضعف السمع غير المعالَج عند كبار السن تداعيات كثيرة، مثل العزلة والكآبة والانسحاب من الحياة الاجتماعية، خصوصاً عندما يواجه هؤلاء أناساً لا يقدّرون معاناتهم، الأمر الذي يسبب لهم المزيد من الحرج والمعاناة والانكفاء عن الآخرين.
تطلق “وزارة الصحة” الأحد القادم، حملة تلقيح وطنية جديدة، لمحاربة شلل الأطفال، تستهدف الأطفال دون سن الخامسة في جميع المحافظات، وتستمر لخمسة أيام، وعليه قال وزير الصحة نزار يازحي: “لم تسجل أي إصابة جديدة بهذا المرض في سورية، منذ 21 كانون الثاني من العام الماضي”.
وأكد وزير الصحة، أن وزارته، اتخذت جميع الاستعدادات والإجراءات اللازمة، لإنجاح الحملة، والوصول إلى 3 ملايين طفل في المناطق كلها، حيث خصصت الوزارة للحملة 9310 عمال صحيين ومتطوعين، إضافة إلى 863 سيارة لمرافقة فرق التلقيح الجوالة البالغة 1332 فريقاً.
لو كتبت هذه السطور قبل أيام قليلة لكانت مقدمتها مختلفة، ولكان يجب أن نركز على استشراف مستقبل هذه الانتفاضة في فلسطين، ومستقبل المواقف المختلفة منها.
يبدو أن ملف الهجرة لم يقتصر على هجرة العاطلين من العمل أو الهاربين من الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد من معيشية وأمنية بل إن لأصحاب العقول وخاصة الأطباء والصيادلة نصيباً من هذه الهجرة التي ازدادت وتيرتها خلال العام الحالي إلى جانب المحامين والمهندسين وغيرهم من أصحاب العقول.