04-01-2010
الأسد تُحبطه أوروبا وتُحيّره أميركا وتُريحه تركيا وتهمّه إيران
جولة أُفق في تطورات المنطقة والعالم. عبارة تختصر أجواء الجلسة التي أجراها الصحافي الفرنسي آلان غريش مع الرئيس السوري بشار الأسد. الرئيس مرتاح ومتشائم وقلق، لكنه شديد الواقعية حيال معظم الملفات التي تطرّق إليها، من لبنان إلى العلاقة مع أميركا وتركيا وأوروبا