22-12-2009
الحكومة اللبنانية تدين «التفجير» وتباشر تحقيقاتها
ما أن انتهت زيارة رئيس الحكومة سعد الحريري إلى دمشق، كانت العين مفتوحة على الأمن، مخافة أن يتسلل المتضررون، من أجل محاولة استهداف نتائجها، وذلك استكمالاً لمن لم يكن يريدها في السياسة نهائياً، وبالتالي كان من الطبيعي أن «يتطوّع» لمنع ترجمة نتائجها،