ذكرت مصادر ديبلوماسية أوروبية، أمس، أن الاتحاد الأوروبي يعد سلسلة العقوبات الرابعة عشرة ضد النظام السوري، وهي تشمل قيودا على الصادرات إلى سوريا من المنتجات الفاخرة والمعدات
حذرت مجموعة من المنظمات الإنسانية من ارتفاع نسبة الفقر في النمسا بعد ارتفاع نسبة البطالة فيها وتفاقم الأزمة المالية في أوروبا وتأثيرات الأزمة المالية العالمية.
أصدر وزير المالية اليوم الدكتور محمد الجليلاتي تعميما عدل فيه الفقرة الرابعة من التعليمات رقم 200 تاريخ 17-1-2012 والصادرة بخصوص ذلك ليكون معيار تقديم الضمان للضريبة المطلوب تقسيطها وفقا لما يلي..
حافظ سعر صرف الدولار الأميركي في السوق السورية على مستوياته السابقة دون تغيير.حيث استقرت تداولات السوق السوداء عند مستوى 71.5 للشراء و72 ليرة للمبيع مع تقلبات نادرة وطفيفة
تتخطى أكلات الفول والمسبحة في المطاعم الشعبية مفاهيم العرض والطلب في كثير من الأحيان، فهذه الأكلات التي تصنف في خانة الشعبية، كرست حضورها كطقس يجتذب مختلف شرائح المجتمع.
شهد الرقم القياسي لأسعار المستهلك ارتفاعاً ملحوظاً في شهر شباط الماضي، حسب المكتب المركزي للإحصاء، نتيجة ارتفاع عدد من المجموعات أبرزها مجموعة الأغذية والمشروبات، بينما تصدرت محافظة حلب قائمة المحافظات بارتفاع الأسعار وأقلها ريف دمشق.
هبط سعر صرف الدولار الأميركي دون مستوى 72 ليرة سورية منذ يوم السبت الماضي، ليحافظ على مستوى ارتكازي بين 71.25-71.75 ليرة سورية حتى الأمس مع تراجع حاد في حركة الصرف في ظل أجواء من الحيطة والترقب إلى جانب العطلة الرسمية جعلت تحركات الأخضر
لأول مرة في تاريخ «البنك الدولي» لم يكن الاختيار نتيجة إجماع. الكوري الاميركي جيم يونغ كيم سيتولى رئاسة المنظمة بعد انتخابات مجلس المدراء التنفيذيين بالأمس ومنافسة صورية مع وزيرة المالية النيجيرية نجوزي اوكونغو- لويلا عكست في رمزيتها قرارا من البلدان النامية بطرح بديل يعكس مطالبها بتعديل ميزان القوى في المؤسسات المالية الدولية.
لا وجود في الأسواق لأي مادة غذائية رخيصة سوى مادة البطاطا التي تباع بسعر 20 ليرة على البسطات المتواجدة على أطراف الطرقات العامة وعبر السيارات الجوالة، أما في البقاليات فسعرها يصل إلى 45 ليرة، إذا كانت البقالية مصنفة ضمن قائمة النجوم. فالغلاء مستمر ولم يعد عبارة عن طفرات أو هبات تتلاشى أو تهمد بعد عدة أيام من هبوبها.
تفاقم التوتر بين عدد من أكبر الاقتصادات العالمية، حول خطة لجمع موارد جديدة لصندوق النقد الدولي لاحتواء أزمة ديون منطقة اليورو، ومسعى اقتصادات ناشئة لكسب دور أكبر في الصندوق.