جديد الاقتصاد

26-09-2010

الذهب يرتفع مسجلاً 1680

يبدو أن الذهب والذي لامست أسعاره حافة 1300 دولار للأونصة وبيع الغرام عيار 21 في الأسواق المحلية أمس بـ 1680 ليرة سورية مقابل 1645 ليرة للأسبوع الفائت استطاع أن يسحب الفضة "المعدن الأكثر برودة واتزاناً" إلى المنحى الصعودي نفسه فلاول مرة منذ آذار 2008 يتخطى سعر الأوقية في الأسواق العالمية حاجز 21 دولاراً ليباع الغرام الواحد في اسواق دمشق وريفها بـ 100 ليرة للفضة المشغولة و34 ليرة لغير المشغولة.
26-09-2010

التحضير لاتفاق تعاون بين سورية و«ميركوسور»

يصل الى دمشق اليوم وفد برازيلي لإجراء مفاوضات مع مسؤولين سوريين تمهيداً لتوقيع اتفاق بين سورية و«السوق المشتركة لدول أميركا الجنوبية» (ميركوسور) التي تضم البرازيل والأرجنتين وأوروغواي وباراغواي، وذلك من ضمن رؤية سورية لتأسيس «فضاءات إقليمية»، وفقاً لمعلومات تبلغتها «الحياة» من مصادر ديبلوماسية برازيلية.
26-09-2010

انفراج في سوق الحبوب ‏والفروج يتراجع

سجل الأسبوع الماضي العديد من المستجدات على الصعيدين المحلي والدولي.. فأسعار الذهب واصلت ارتفاعها وحققت مستويات غير مسبوقة وهذا يعني أننا مازلنا نعيش في الأزمة الاقتصادية العالمية وتداعياتها ومفاعيلها فالعديد من أصحاب الأموال مازالوا غير واثقين بأداء الاقتصاد العالمي ولم يقرروا بعد التوجه بأموالهم نحو قطاعات العمل والإنتاج الحقيقي بل فضلوا المضاربة والإتجار بالمعدن الثمين على الانخراط في تطوير المشاريع القائمة أو الشروع بمشاريع إنتاجية جديدة.

25-09-2010

قطـر تسـتثمر في اليـونـان بـ5 ملـيـارات يــورو

ِأعلنت الحكومة اليونانية أمس، عن إبرامها اتفاق إطار مع قطر ينص على أن تستثمر الدوحة نحو خمسة مليارات يورو، خاصة في قطاعي السياحة والطاقة المتجددة، في أكبر دولة مدينة في منطقة اليورو.
23-09-2010

نصف مليون مسكن شاغر وأزمة السكن ما زالت مستمرة

يعتبر اقتصاديون أن الأزمة الموجودة في سوق العقارات ليست أزمة سكن وإنما أزمة تسكين ويعتقد هؤلاء أن المساكن المتوافرة تزيد على حاجات السكان البالغ عددهم حالياً نحو 21 مليون نسمة ولبضع سنوات مقبلة اذ تقدر هذه الجهات عدد المساكن الخالية بأكثر من نصف مليون منزل جاهز للسكن ومغلق بينما تقدر الأموال المجمدة في هذه المساكن بأكثر من 600 مليار ليرة سورية.
23-09-2010

حتى العامة: تكلفة المدارس ترهق المواطن

لم يخرج «منذر» بعد من الصدمة المالية لرمضان المبارك والعيد السعيد لتصدمه متطلبات المدارس واحتياجاتها فهناك دفع كل راتب الشهر الثامن وملحقاته من مكافأة إن وجدت وتعويضات وخلافه، وجاء العيد ليدفع كل راتب شهر تسعة أما ملحقاته فبقيت للمدرسة