ثقافة

ذات صباح من بداية الستينيات البعيدة، خرج حسن إلى زقاقه المترب الصغير في مدينة سطات (شرقي الدار البيضاء). لكنه فوجئ بأن رفاق الدرب صاروا أقل عدداً، وبأن الحي فقد الكثير من بهجته.

بلادي علمتني البكاء ونقودي أصرفها على متعي
بدراسة النساء قد نتمكن من فهم الجاذبية الأرضية

حين كنت، يا حنا، في العشرين من عمرك، كنت حلاقاً غير ملتزم، في دكان على باب ثكنة في مدينة اللاذقية، بابها من اخشاب عتيقة، لا تمنع ريحاً ولا تحجب ضوءاً. نعم! هذا ما كنته يا حنا، يوم كانت الحرب العالمية الثانية تتضرّى،

كانت مجتمعاتنا الشرقية وإلى عهد قريب تنظر إلى السمنة على أنها إحدى علامات الجمال، وعلى أنها سمة من سمات الثراء. غير أنه منذ عقود عدة بدأت الاتهامات الطبية توجه الى البدانة، وسيطرت أحلام النحافة على العقول.

غالبية المحاضرين ركزوا على التحديات الخارجية وقلة تعمقوا بالأسباب الداخلية
على غير عادة الرسميين واظب محافظ الرقة على حضور الندوات

تتطور أسئلة النهضة العربية بتطور أزمتها، ولا تكاد الأسئلة التقليدية، حول إشكاليات النهضة وكيفية معالجتها، تنفد، حتى تصطدم الفكرة ذاتها بأسئلة جديدة أكثر إيلاماً وأشد تنكيلاً، خصوصاً في ظل حال التردي الشاملة التي تعيشها الأمة العربية،

ليون “مدينة النهرين” لا يكاد يطول سُباتها. منذ أيلول عام 1984، تحتضن “تلة الضوء” مرة كل عامين “بينالي الرقص” الذي يستمر 21 يوماً. وهذا المهرجان المخصص للرقص المعاصر هو من أهم المواعيد العالمية في هذا الاتجاه،

التلصص من ثقب الباب الى شبكة يتوالد فيها 4000 موقع يومياً
المواقع العربية: الكلام البذيء بدل الصور للتهييج والإثارة