جديد المجتمع

أعلنت ناشطات سعوديات، أمس، إعادة إحياء حملة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، للمطالبة بالحق في قيادة السيارات للنساء في المملكة. ووقع أكثر من 2400 شخص عريضة تطالب الحكومة السعودية برفع الحظر عن قيادة المرأة، على أن تصل الحملة ذروتها في 26 تشرين الأول. وترى العريضة أن منع قيادة المرأة سببه التقاليد والعادات، إذ ما من نص ديني يحظر الأمر.

(أ ف ب)

نشرت صجيفة "دايلي ميل" البريطانية مقابلةً أجرتها مع فتاة سورية كانت قد التحقت بتنظيم "داعش" أنها تركت عملها السابق كمعلمة في إحدى المدارس، والتحقت بـ"داعش"، إلا أنها سرعان ما تركت التنظيم بعدما شهدت عمليات إعدام وقطع للرؤوس.

رغم الحساسية الشخصية لقصتها، لم تتردد يسرى حين سألناها إن كانت ترغب في نشرها. قالت مباشرة «نعم بالتأكيد، نريد أن يعرف العالم أن ما يفعله تنظيم داعش بعيداً عنا آلاف الكيلومترات، صار قصة تنغص حياتنا يوميا».

تظاهر عشرات الاكراد، مساء اليوم، في مطار رواسي شارل ديغول قرب باريس تضامنا مع الاكراد في سوريا وللتنديد بـ"مغادرة جهاديين الى هناك عبر مطارات فرنسية".
وطالب يكبون اكسين، من اتحاد الجمعيات الكردية في فرنسا، بـ"مساعدات انسانية وعسكرية للمقاومين في مدينة كوباني" السورية.

وصلت صباح اليوم إلى مطار دمشق الدولي دفعة مساعدات إنسانية مقدمة من صندوق حياة لدعم الأطفال في روسيا بمساهمة من أبناء الجالية السورية في مدينة سانت بطرسبوغ إلى الشعب السوري تتضمن حليبا والبسة أطفال.

وأشار مندوب الصندوق محمد عبد السلام إلى أن الجاليتين الأرمنية والشيشانية بمدينة سانت بطرسبورغ اسهمتا أيضا بالمساعدات لدعم اطفال سورية في ظل ما يتعرض له وطنهم مشيرا إلى وجود دفعات لاحقة من المساعدات سيتم إرسالها في الفترة المقبلة.

بينت نتائج الدراسة التي أجرتها شركة  McKinsey & Company الاستشارية ان 4.4 مليار انسان في العالم لا تصلهم شبكة "الانترنت".

عادت مئات العائلات إلى مدينة عدرا العمالية السكنية بعد أن أعاد الجيش والقوات المسلحة الامن والاستقرار إليها.
فرحة الاهالي بعودتهم إلى منازلهم ومدينتهم بعد معاناة طويلة من التهجير طغت على ما عايشوه وشاهدوه على يد التنظيمات الارهابية المسلحة من قتل وخطف واعتداءات طالت كل شيء.. ويحذوهم الأمل بإعادة بناء المدينة في ظل حماية رجال الجيش العربي السوري وتضحياته .

اخترق "الجيش السوري الإلكتروني" حساب منظمة الـ"يونيسيف" على تويتر ونشرت تغيرات عليه بغرض لفت أنظار العالم إلى تفجيري حمص اللذين وقعا يوم الأربعاء 1 تشرين الأول.

ثلاث سنوات من الحرب كانت كفيلة بتدمير أسواق مدينة حلب "العاصمة الاقتصاديّة لسوريّا" ويعتبر شارع "التلل" الوحيد من شوارعها القديمة الذي لا تزال الحياة تسري فيه، بانتظار انتهاء الكابوس الأسوأ في تاريخ المدينة، على الرغم من أنّ السّوق استمدّ اسمه "التلل" لأنه أقيم على تلال أنقاض مدينة حلب التي دمّرها زلزال هائل قبل قرنين من الزمن.