مصر: آخر تطورات الأحداث

03-02-2011

مصر: آخر تطورات الأحداث

آخر تطورات الأحداث  (بتوقيت جرينيتش.)
1550: مجموعة من المتظاهرين أمام مبنى السفارة المصرية في بيروت تستبك مع قوى الأمن بعد أن حاول المتظاهرن نزع السياج من محيط السفارة.

1535:مقتل متظاهر في ميدان عبد المنعم رياض وأصيب عدد آخر بينهم ثلاثة في حالة خطيرة.

1515: العشرات يتظاهرون أمام القنصلية المصرية في غزة تضامنا مع المحتجين ضد نظام الرئيس مبارك.

1500:  إطلاق نار في ميدان عبد المنعم رياض.

1445: وزير الصحة المصري: 8 قتلى جراء إشتباكات ميدان التحرير و890 مصابا بينهم 9 حالات حرجة.

1435: نائب الرئيس المصري، عمر سليمان، يقول أن المادتين76 و77 سيتم تعديلهما وبقية مواد الدستور مطروحة للتعديل، ويؤكد أن لا مبارك ولا أبنه سيرشحان نفسيهما للرئاسة.

1417: النائب العام المصري يقرر منع عدد من الوزراء السابقين من السفر للخارج مع تجميد حساباتهم في البنوك وهم حبيب العادلي، ومحمد زهير جرانة، وأحمد المغربي،  إضافة إلى رجل الأعمال أحمد عز أمين التنظيم السابق بالحزب الوطني الحاكم.

1402: بان كي مون أمين عام الأمم المتحدة: لو كان هناك عملية نقل للسلطة في مصر فلابد وأن تبدأ فورا>

1359: المتظاهرون يتهمون أنصار مبارك باغلاق  منافذ ميدان التحرير ويمنعون وصول الأدوية والمواد الغذائية إليهم.

1338: واشنطن تندد بالحملة المنسقة ضد وسائل الاعلام الأجنبية في مصر.

1333: احمد شفيق: يجب فتح باب الحوار أمام الجميع دون شروط.

1331: المعتصمون في ميدان التحرير: لاحوار مع احد في السلطة الا بعد رحيل مبارك.

1316: دبابات الجيش تدفع أنصار مبارك بعيدا عن ميدان التحرير.

1306: أنباء عن اطلاق نار في ميدان التحرير وقرب كوبري قصر النيل.

1245: الجيش يشكل حاجزا بين مؤيدي الرئيس مبارك ومناوئيه في ميدان التحرير.

1235: الأمين العام للأمم المتحدة يعرب مجددا عن قلقة من الأوضاع في مصر ويدعو إلى ضبط النفس.

1230: أنباء عن إحاطة قوات عسكرية بالصحفيين "لحمايتهم" من الهجمات.

1215: حزب الوفد يعلق الحوار مع الحكومة بسبب أحداث ميدان التحرير يوم الأربعاء.

1115: وزراة الصحة المصرية تقول إن عدد ضحايا اشتباكات الأربعاء بلغ 6 قتلى و836.

1100: استمرار التوتر في ميدان التحرير والطرفان يفصلان بعضهما بحزام من الأحجار.

1045: مجلس الوزراء المصري يعقد اجتماعا برئاسة أحمد شفيق، الذي ينتظر أن يعقد بعد ذلك مؤتمرا صحفيا.

1010: السلطات المصرية تقول إن عضو خلية حزب الله المتهم بتهريب أسلحة هرب من السجن يوم الأحد الماضي.

0955: رئيس الوزراء المصري، أحمد شفيق، يعرب عن أسفه الشديد لاشتباكات ميدان التحرير، وينفي أي صلة للحكومة بتنظيمها ويعد بالتحقيق ومعاقبة المسؤولين عنها.

09:26: المعارض المصري أيمن نور: المعارضة المصرية تعقد اجتماعين اليوم وغدا.

09:23: الجيش المصري يفصل بين المعارضين والمؤيدين للرئيس مبارك في ميدان التحرير بوسط القاهرة.

09:18: رئيس الوزراء المصري أحمد شفيق يقول انه سيتم التحقيق في أحداث العنف بميدان التحرير.

09:16: متحدث باسم الحكومة يقول ان الجيش لم يتدخل تجنبا لاتهامه بالانحياز.

09:12: متحدث باسم الحكومة المصرية ينفي ان تكون الحكومة وراء الهجمات على المحتجين.

09:07: قيادي في الوفد: الظروف الحالية تدفعنا الى عدم المشاركة في مسيرات الغد.

09:05: أنباء عن تنسيق تركي قطري للتحرك سويا في الملف المصري.

08:55: التليفزيون المصري: بدء حوار بين نائب الرئيس المصري عمر سليمان وقوى وطنية سياسية.

08:47: دبابات الجيش المصري تفرض سيطرتها على مواقع كانت تحت سيطرة مؤيدي مبارك في ميدان التحرير.

08:39:الاخوان المسلمون يطالبون برحيل مبارك وحكومته حتى لا يتعرض المحتجون للقمع.

08:31: أنباء عن توجه أنصار للرئيس مبارك إلى ميدان التحرير.

0420:  سقوط خمسة قتلى في الاشتباكات.

0355: صور حصلت عليها وكالة رويترز تظهر مدرعات الجيش المصري وهي تنتشر في محاولة لوقف الاشتباكات بميدان التحرير.

0327: الولايات المتحدة  تنصح رعايا بمغادرة مصر فورا وتعلن أن من يريد السفر فعليه التوجه فورا إلى مطار القاهرة.

0237:  شهود عيان:  إطلاق النار أسفر عن سقوط قتيلين على الأقل.

0210: شهود عيان يقولون لرويترز إن الهجوم بالرصاص الحي على معارض مبارك أسفر عن جرح سبعة أشخاص على الأٌقل.

0205: وكالة رويترز تقول نقلا عن شهود عيان إن عناصر مؤيدة للرئيس مبارك أطلقت النار في ميدان التحرير.

هذا وقد قرر النائب العام المصري عبد المجيد محمود منع امين التنظيم السابق في الحزب الوطني الحاكم احمد عز ووزراء السياحة والاسكان والداخلية وعدد اخر من المسؤولين من السفر وتجميد حساباتهم في البنوك.
واعلن النائب العام في بيان بثته وكالة انباء الشرق الاوسط الرسمية انه فى ضوء "الأحداث الجارية وملاحقة المتسببين فيما شهدته البلاد من اعمال التخريب والنهب والسرقة للممتلكات العامة والخاصة وإشعال الحرائق والقتل والإنفلات الأمنى والأضرار بالإقتصاد القومى فقد تم إصدار عدة قرارات"
واوضح ان القرارات تشمل ان يمنع من السفر امين التنظيم السابق في الحزب الوطني الحاكم احمد عز ووزراء الداخلية حبيب العادلي والسياحة زهير جرانة والاسكان احمد المغربي.
كما تضمن القرار منع "عدد آخر من المسؤولين فى بعض الهيئات والمؤسسات العامة من السفر خارج البلاد".
واوضح ان كل الذين شملهم قرار المنع من السفر سيتم "تجميد حساباتهم فى البنوك لحين عودة الإستقرار الأمنى وقيام سلطات التحقيق والسلطات الرقابية بإجراءات التحري والتحقيق لتحديد المسؤوليات الجنائية والإدارية.
واعلن النائب العام في بيان بثته وكالة انباء الشرق الاوسط الرسمية انهفى ضوء "الأحداث الجارية وملاحقة المتسببين فيما شهدته البلاد من اعمال التخريب و
النهب والسرقة للممتلكات العامة والخاصة وإشعال الحرائق والقتل والإنفلات الأمنى والأضرار بالإقتصاد القومى فقد تم إصدار عدة قرارات"
واوضح ان القرارات تشمل ان يمنع من السفر امين التنظيم السابق في الحزب الوطنيالحاكم احمد عز ووزراء الداخلية حبيب العادلي والسياحة زهير جرانة والاسكان احمد المغربي.
كما تضمن القرار منع "عدد آخر من المسؤولين فى بعض الهيئات والمؤسسات العامة من السفر خارج البلاد".
واوضح ان كل الذين شملهم قرار المنع من السفر سيتم "تجميد حساباتهم فى البنوك لحين عودة الإستقرار الأمنى وقيام سلطات التحقيق والسلطات الرقابية بإجراءات التحري والتحقيق لتحديد المسؤوليات الجنائية والإدارية.
اعتذار
وفيما قدم رئيس الحكومة المصرية أحمد شفيق عن أحداث العنف التي شهدها ميدان التحرير، اعلن حزب الوفد الليبرالي المعارض انه علق الحوار مع الحكومة.
وأوضح شفيق، في تصريحات، قائلا: "لا أعتذر لأنني مخطئ ولكنني أعتذر عن الاحتكاكات التي وقعت".
وقال شفيق ان أجهزة الأمن المصرية تعاني ثغرة حاليا استغلها البعض عن عمد أو حدث ذلك بالصدفة مشيرا الى ان ما حدث لا يعبر عن الروح المصرية.
ونفى شفيق ما تردد عن استقالته على خلفية أحداث العنف الأخيرة أو انه على خلاف مع النظام.
وحول مطالب المعارضة بضرورة تنحي الرئيس المصري حسني مبارك على الفور، قال شفيق ان مصر لم تكن بحاجة للاستقرار اكثر من الآن فالوقت ليس مناسبا، لذلك فالموجودون بسدة الحكم حاليا عليهم اعادة الاستقرار واعداد رؤية للمستقبل.
واشار الى ان الرئيس مبارك لم يترشح مجددا وفي الفترة الحالية وقبل الانتخابات الجديدة ستتم اعادة صياغة المواد الدستورية غير المقبولة.
وأعلن شفيق قد أعلن بدء الحوار مع من وصفها بأنها "الاحزاب المعارضة والقوى السياسية".
الا ان حزب الوفد المعارض، الذي وافق على الحوار، اعلن لاحقا انسحابه من المحادثات مع الحكومة في اعقاب الاشتباكات، واتهم حزب الوفد الحزب الحاكم بالوقوف وراء اعمال العنف تلك.
وقال نائب رئيس حزب الوفد ياسين تاج الدين ان عددا من قيادات الحزب يتجهون الى ميدان التحرير، ومنهم زعيم الحزب سيد بدوي.
وكان التلفزيون الحكومي المصري قد نقل عن شفيق قوله: "نجتمع اليوم مع ممثلي احزاب المعارضة والقوى الوطنية لايجاد مخرج من الوضع الراهن"، موضحا ان الحوار سيشمل المحتجين المطالبين بتنحية الرئيس المصري حسني مبارك.
الا ان جماعة الاخوان المسلمين والناشط السياسي محمد البرادعي رفضا دعوة الحوار، مؤكدين على رحيل الرئيس مبارك اولا قبل اي حوار.
وقال البرادعي، في تصريحات اليوم الخميس: "لقد رفضنا الاجتماع. اي مفاوضات ستكون مشروطة بتنحي حسني مبارك، ومشروطة بالوضع الامني في ميدان التحرير".
وقال محمد البلتاجي، عضو البرلمان السابق عن الاخوان المسلمين: "نرفض اي نتيجة يمكن يخرج بها هذا الاجتماع"، بين الحكومة وجهات معارضة، وان الجماعة تؤيد الشروط التي اعلن عنها البرادعي.
واكد شفيق ان قناة السويس تعمل بشكل اعتيادي ولم تتأثر بالاحداث في القاهرة ومدن اخرى.
وكان نائب الرئيس عمر سليمان قد اعلن الاربعاء ان الحوار الذي يقوده مع القوى السياسية، بناء على تكليف من الرئيس المصري، "يتطلب الامتناع عن التظاهرات، وعودة الشارع المصري للحياة الطبيعية بما يتيح الأجواء المواتية لاستمرار الحوار ونجاحه".

- ونفى المتحدث باسم الحكومة مجدي راضي ضلوع الحكومة في اي دور بتحريك العناصر المؤيدة للرئيس المصري، الذين اشتبكوا مع متظاهرين مناوئين له، في ميدان التحرير.
وقالت تقارير صحيفة ان دبابات ومدرعات الجيش وسعت نطاق سيطرتها على الميدان بهدف دفع مناصري مبارك منعا للاحتكاك مع المحتجين المطالبين برحيله، حتى منطقة جسر السادس من اكتوبر وميدان عبد المنعم رياض.

كما ذكرت التقرير ان الجيش شرع في تجميع الصحفيين في موقع محدد، في خطوة لحمايتهم على ما يبدو من تصاعد المواجهات.

يشار الى ان الصحفيين الاجانب تعرضوا الاربعاء وصباح الخميس الى عدة هجمات من مناصري مبارك قرب ميدان التحرير، حيث طعن مصور فوتوغرافي يوناني برجله.
- على الصعيد الميداني، وفي محاولة للتفريق بين المتظاهرين الرافضين لحكم الرئيس المصري حسني مبارك، ومؤيديه، بدأ الجيش المصري في نشر وحدات من افراد المشاة في ميدان التحرير وسط القاهرة، لاقامة شريط عازل بينهم، عقب المواجهات الدموية التي جرت بينهم ليل الاربعاء وفجر الخميس واسفرت عن سقوط 8 قتلى واكثر من 890 جريحا.

ونقلت الانباء عن ان الجيش نشر عددا من الجنود المشاة بين جانحي المتظاهرين، مقيما منطقة عازلة عرضها 80 مترا بينهم، فيما اعتبر اول اجراء ملموس وحاسم يقوم به الجيش لوقف تدهور الاوضاع في ميدان التحرير.
وفي تطور آخر قالت جماعة الاخوان المسلمين المصرية، في بيان صدر عنها الخميس، ان على الرئيس مبارك وحكومته التنحي تجنبا لمزيد من المصادمات مع المحتجين المطالبين برحيله وحكومته.

وقال البيان، الذي بثته قناة الجزيرة الفضائية: "نطالب باسقاط هذا النظام، ونطالب بتشكيل حكومة وحدة وطنية تضم جميع الجهات".

وتأتي هذه التطورات بعد سقوط قتلى وجرحى في الاشتباكات التي تجددت ليل الاربعاء وفجر الخميس بين مؤيدي مبارك والمحتجين المطالبين بتنحيه.

المصدر: BBC

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...