عقائد

أعلن في دمشق عن قيام «رابطة علماء بلاد الشام» لتكون هذه الرابطة بعد تأسيسها ووضع برامجها وصياغة أهدافها وتحديد ما يرجى منها، «رائدة في مجال العمل الإسلامي الهادف إلى إعادة دور العلماء المسلمين في بلاد الشام إلى ترشيد الصحوة الإسلامية،

الجمل ـ خاص: استقبلت منطقة القصيراليوم الجمعة  باحتفال شعبي كبير،  وفي حدث يعتبر الأول من نوعه في تاريخ منطقة القصير(15 كم عن مدينة حمص) وعموم سورية، شارك فيها المسلمين أبناء مدينتهم المسيحيين الصلاة في الكنيسة، وذلك ضمن الأحتفال الشعبي الكبير الذي أقيم لاستقبال المطران آزيدور بطيخة الذي كلف برعاية طائفة الروم الكاثوليك

اثارت فتوى دينية بإدانة عرض التماثيل غضب النخب الفكرية والليبراليين الذين يخشون تعرض التراث الفرعوني لاعتداءات من قبل المتشددين الاسلاميين. فقد اصدر مفتي الديار المصرية علي جمعة مصر فتوى تحرم عرض التماثيل.والمفتي اعلى مرجعية دينية في مصر.

قال المفكر والأكاديمي السعودي د.حمزة المزيني، إن "ثقافة الموت" منتشرة في السعودية لدرجة أن الطلاب يؤدون تمثيليات حول كيفية تكفين ودفن الموتى. وحمّل المزيني التيار الديني الصحوي مسؤولية نشر هذه الثقافة متهما إياه أنه فكر إقصائي سبب المشاكل للمجتمع السعودي.

 على غرار المجتمع العربي، القبلي والعائلي، جاء البناء الهرمي للاسلام كمنظومة سياسية سيادية على أساس ديني اجتماعي؛ مستمداً قوته من قمة الهرم بما تتمتع به من صلاحيات وآليات تحكم وسيطرة، واستقراره رهن بقوة الجالس في القمة ومدة استمراره في الحكم.

طلب الداعية والمفكر الإسلامي السوري د. محمد رمضان البوطي في ندوة عقدها بمدينة قسنطينة عاصمة العلم كما تسمى بالجزائر، من الدعاة الابتعاد عن السياسة، وأن يركزوا جهدهم على "عقول الحكام وليس كراسيهم

الإسلام والغرب هو المحور الأساسي في العدد الجديد من مجلة (المعارج) التي يصدرها منتدى المعارج لحوار الأديان، ويشرف عليها الشيخ حسين أحمد شحادة.

كيف يستطيع الناس أن يبنوا السلام بعد نزاع عرقي عنيف؟ هذا السؤال بدا أكثر إلحاحا وأهمية بعد انهيار النظام السياسي العالمي وعدم نشوء نظام بديل، مما أتاح لزعماء طامحين وفاسدين العيش على الريبة والخوف والتلاعب بالأحقاد والخلافات العرقية والدينية

كشفت صحيفة (ملي غازيت) التركية أمس عن أن الولايات المتحدة وأوروبا أعربتا عن انزعاجهما الشديد من الآية الكريمة رقم 19 في سورة آل عمران «إن الدين عند الله الاسلام» التي عادة ما تتلى عند نهاية خطب الجمعة في تركيا.