إدلب

الموقع
02-10-2021

مخطط خطير يجري الاعداد له في ادلب

قالت مصادر خاصة في ريف إدلب لـ “سبوتنيك” أن مسلحي (هيئة تحرير الشام) الإرهابية، الواجهة الحالية لتنظيم “حبهة النصرة” الإرهابي ، قاموا بنقل شحنة صواريخ تحمل رؤوسا سامة باتجاه مناطق جبل الزاوية وجسر الشغور جنوب وجنوب غرب إدلب، وإلى منطقة سهل الغاب بريف حماة.

وأضافت المصادر أن عددا من الخبراء الأجانب من الجنسيتين الفرنسية والبلجيكة، ومعهم آخر من الجنسية المغربية، أدخلوا تعديلات دقيقة على صواريخ محلية الصنع في أحد المقرات التابعة لـ (هيئة تحرير الشام) بمحيط إدلب، زودوا خلالها تلك الصواريخ برؤوس محملة بغازي “الكلور” و”السارين”.

02-10-2021

إرهابيو النصرة يحضرون لسيناريو هجوم كيميائي مزعوم

في سعيهم لافتعال سيناريو هجوم كيميائي مزعوم واتهام الجيش العربي السوري به قام إرهابيو تنظيم جبهة النصرة وبمساعدة خبراء لأجانب بنقل شحنة من الصواريخ التي تحمل رؤوساً سامة إلى عدة مناطق بريف إدلب الجنوبي وإلى منطقة سهل الغاب بريف حماة.وقالت مصادر محلية في ريف إدلب: “إن إرهابيي تنظيم جبهة النصرة وبمساعدة عدد من الخبراء الأجانب من الجنسيتين الفرنسية والبلجيكية وآخر من الجنسية المغربية أدخلوا تعديلات دقيقة على صواريخ محلية الصنع في أحد المقرات التابعة للإرهابيين في محيط إدلب وزودوا خلالها تلك الصواريخ برؤوس محملة بغازي (الكلور) و(السارين)”.

02-10-2021

راجمات الصواريخ تدك خطوط دفاع مسلحي جبل الزاوية جنوبي إدلب

شهد محور جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي شمال غربي سوريا، أمس الجمعة، استهدافات صاروخية مركزة لراجمات الجيش السوري على مواقع التنظيمات الإرهابية والمسلحة في المنطقة.

مصدر ميداني سوري، قال لـ”سبوتنيك” إن “راجمات الصواريخ دكت مواقع المسلحين وتحصيناتهم على طول خطوط النار في جبل الزاوية، ابتداء من بلدة “سفوهن” مرورا بـ”كنصفرة” و”البارة” و”الفطيرة”.

02-10-2021

المقاتلات الروسية تعاود قصف المسلحين في “خفض التصعيد” بإدلب

ترجمت قوات الجو الروسية “الصعوبات”، التي تحدث عنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال مباحثاته مع نظيره الروسي رجب طيب أردوغان في مدينة سوتشي الروسية الأربعاء الماضي، وعاود ضرب مراكز ومعاقل إرهابيي النظام التركي أمس الجمعة بعد توقف غاراته قبل القمة بثلاثة أيام، في وقت استمر الجيش العربي السوري باستهداف إرهابيي أردوغان في منطقة “خفض التصعيد” بإدلب.

01-10-2021

قمة سوتشي.. بوتين يروّض أردوغان على أرض إدلب

إستضافت مدينة “شوتشي” الروسية على البحر الأسود اليوم (الأربعاء) قمة جمعت الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، هي الثانية بينهما هذا العام، وعلى جدول أعمالها مناقشة مجموعة من القضايا التي تُوصف بـ”الحرجة”، من سوريا إلى أوكرانيا والبطاريات المضادة للصواريخ (إس 400) إلى الغاز الطبيعي. 

01-10-2021

انشغال كردي برسائل الأسد: أيَّ «لامركزية» نريد؟

يشكّل مفهوم «اللامركزية الإدارية»، المنصوص عليه في قانون الإدارة المحلية رقم 107 (تمّ تعديل القانون بعد عام واحد من اندلاع الأزمة في البلاد)، محطّ جدل بين القيادات الكردية التي لا تفتأ تكرّر مطالبها بضرورة مناقشة شكل «الإدارة الذاتية» المطبَّقة في شمال شرق البلاد، واعتمادها هي كأساس للحكم، وتبعا لذلك الحلّ، فيما تتمسّك دمشق، ومعها حلفاؤها وجزء من خصومها، بأن أيّ حل سياسي يجب أن «يكون في إطار وحدة سوريا، ورفض أيّ أجندة انفصالية».

29-09-2021

توافق أميركي – روسي.. من سوريا إلى إيران

كثيرة هي التحليلات التي نسبت ما يحدث في المنطقة من متغيرات إلى الانسحاب الأميركي السريع من أفغانستان، والذي اعتبرته زلزالاً أثار مخاوف بعض الدول، التي تعيش في كنف القوات الأميركية، وترى أمانها، اجتماعياً واقتصادياً وعسكرياً، جُزءاً لا يتجزّأ من هذا الوجود.الانسحاب ونموذج أفغانستان

أتت اجتماعات وزراء خارجية دول الخليج في الأمم المتحدة، في إبّان دورتها الـ76، لتلتمس التوضيحات من وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن بشأن الانسحابات من المنطقة، لتخرج قلقة، وتلتقي وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف من أجل ضمانات بهدف المحافظة على الاستقرار والحماية، فيُطَمْئنها، لكنها لا تطمئن.

29-09-2021

مباحثات «الدستورية» السورية تنطلق منتصف الشهر المقبل في جنيف

تستأنف المباحثات حول الدستور بين الأطراف السورية تحت رعاية الأمم المتحدة في 18 تشرين الأول المقبل في جنيف، كما أفاد مجلس الأمن المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسن.

وقال بيدرس: «لقد مر عامان بالتمام على موافقة الحكومة السورية ولجنة التفاوض السورية على اللجنة الدستورية المكلفة مراجعة الدستور. للأسف، لم تبدأ اللجنة بعد في إحراز تقدم في تنفيذ مهمتها».

29-09-2021

قمّةٌ روسية - تركية على وقْع التحوّلات: حظوظ «تسوية إدلب» تتعزّز

يلتقي الرئيسان الروسي والتركي، اليوم، في سوتشي، في ظلّ تحوّلات متسارعة في المنطقة عموماً، وفي الملفّ السوري خصوصاً، ربّما تدفع نحو إيجاد تسويات نهائية للشمال السوري، وخصوصاً منه محافظة إدلب. وما يعزّز احتمالات النجاح في ذلك هو أن دمشق باتت متوفّرة على نقاط قوّة إضافية، تستطيع موسكو استخدامها بوجه أنقرة، فيما الأخيرة تشوب علاقاتها بحليفتها واشنطن مشاكل كثيرة، وتجد حاجتها ملحّة إلى تمتين صلاتها بالروس.