أفرغوا الخزائن والمكاتب وذهبوا يسكرون في تل أبيب!
الجمل - مخيم اليرموك
أقل ما يُقال في المهرجان الحاشد الذي أقامته حركة "حماس" يوم أمس في دمشق إنه فضحَ العلاقة المتوترة بين مجموع الفصائل الفلسطينية من جهة، وحركة "فتح" من جهة أخرى، وكشف مدى تردي الوضع القائم بين مؤسسة الرئاسة الفلسطينية بقيادة "فتح" والرئيس محمود عباس، وبين مؤسسة الحكومة بقيادة حركة "حماس" المدعومة من بقية الفصائل.