اقتصاد

03-01-2012

قانون جديد يمنح مالك العقار المؤجر للجهات العامة حق استرداده مقابل التعويض

أصدر الرئيس بشار الأسد القانون رقم 32 للعام 2011 القاضي بإضافة فقرتين إلى المادة 2 من قانون الإيجار رقم 6 لعام 2001 وتنصان بأنه يحق لمالك العقار المؤجر للجهات الرسمية المذكورة في نص القانون إنهاء العلاقة الإيجارية واسترداد العقار
03-01-2012

الاقتصاد تمنع استيراد المفروشات الخشبية بشروط وتسمح باستيراد البقوليات

اصدر الدكتور محمد نضال الشعار وزير الاقتصاد والتجارة قرارا منع بموجبه استيراد المفروشات الخشبية من الفصلين /44-94/ التي يقل نسبة خشب الزان فيها عن 70٪ مع كافة دول العالم بما فيها الدول التي تربطنا بها اتفاقيات تجارة حرة على ان تستثني البضائع المشحونة او الواصلة قبل صدورالقرار.
02-01-2012

مصارف روسية وماليزية وعراقية وصينية تنوي الدخول وشروط المركزي تمنعها

مقترحات وحلول تقدم بها رئيس غرفة صناعة حلب فارس الشهابي إلى الحكومة معتبرها الأساس لتنشيط الحركة الاقتصادية خلال المرحلة القادمة ودفع عجلة النمو بما يضمن الاستقرار الاقتصادي والأمن المعيشي للمجتمع والوطن مقترحاً العمل بنظام الصفقة المتكافئة
02-01-2012

الذهب بأدنى مستوياته في 6 أشهر

سجل الذهب خلال الاسبوع الفائت أدنى مستوياته في ستة أشهر بعد أن انخفضت الاونصة الى ما دون 1540 دولارا لاول مرة منذ أوائل تموز من العام 2011 ليستعيد بعض عافيته في اخر أيام التداول في العام يوم الجمعة مع تراجع الدولار وينهي الاسبوع عند 1564 دولارا.
31-12-2011

اليورو ينهي عقده الأول «مكسور الجناح»

أنهت العملة الاوروبية الموحدة عقدها الاول امس «مكسورة الجناح» ومتراجعة دون 1.29 دولار بعدما كانت تحدت هيمنة العملة الخضراء على المعاملات التجارية وأصبحت منتصف العقد الاول من الالفية «عملة ملاذ» موازية للدولار والين والفرنك السويسري.
30-12-2011

250 ألفاً يدخلون سوق العمل سنوياً في سورية

أعلن وزير الشؤون الاجتماعية والعمل السوري رضوان حبيب أن 250 ألف شخص يدخلون سوق العمل سنوياً، ما يشكّل تحدياً كبيراً لاستيعاب هذا العدد، في حين أفادت تقارير بأن نسبة البطالة وصلت إلى نحو 30 في المئة نتيجة الأحداث التي تشهدها سورية منذ منتصف آذار (مارس) الماضي.
30-12-2011

أزمة اليورو تهدد أنظمة الرعاية الاجتماعية في أوروبا

تهدد أزمة المال بزوال أنظمة الرعاية الاجتماعية والصحية في دول منطقة اليورو، بعد اعتماد سياسات تقشّف كتدبير لخفض العجز في الموازنات والخروج من نفق المديونية. ورأى محللون أن أزمة المنطقة وإجراءات التقشف في معظم الدول ستنال من النماذج الاجتماعية المعتمدة بعد الحرب العالمية الثانية