ارتفعت سرقة الجوالات في البلاد بشكل كبير وغير مسبوق خلال الأشهر الماضية لتسجل عدليتي دمشق وريفها أرقاماً جنونية لتصل حالات الشكاوى المقدمة فيهما فقط إلى نحو 20 ألفاً خلال العام الحالي علماً أن العام الماضي لم تسجل سوى 10 آلاف حالة، ما اعتبرته مصادر متابعة لهذا الملف أن هذا الأمر ينذر بانتشار نوع جديد من السرقة ولا سيما أن سعر الجوالات حالياً مرتفع جداً.
قال المتنبئ الجوي في المديرية العامة للأرصاد الجوية شادي جاويش إن سوريا ستتأثر بموجة شديدة الحرارة اعتباراً من يوم الجمعة 29 – 7 – 2016 وتستمر 10أيام، نتيجة وصول الكتلة الهوائية الحارة المتمركزة شمال الجزيرة العربية إلى المنطقة والمترافقة بامتداد المنخفض الموسمي الهندي.
وأوضح جاويش أن ذروة الموجة الحارة ستكون يومي الثلاثاء والأربعاء القادمين حيث ستتجاوز الحرارة معدلاتها الطبيعية وتسجل في دمشق وريفها 43 درجة وفي المناطق الشرقية والبادية 45 درجة.
أعلن خفر السواحل الإيطالي إنقاذ أكثر من 3400 مهاجر أمس كانوا على متن 34 مركبا في البحر المتوسط قبالة السواحل الليبية.
ونقلت ا ف ب عن خفر السواحل قوله في تغريدة على موقع تويتر أنه تمت نجدة نحو 1400 من هؤلاء المهاجرين بسفن تابعة للبحرية الإيطالية تتولى أعمال الدورية قبالة السواحل الليبية فيما انقذ الباقون من سفن منخرطة في العملية البحرية الأوروبية ضد مهربي المهاجرين “صوفيا” ومن سفن للعمل الإنساني.
وكانت منظمة الهجرة الدولية أعلنت في بيان الثلاثاء الماضي أن أكثر من ثلاثة آلاف مهاجر لقوا حتفهم فى البحر المتوسط منذ بداية العام الجاري بينما تمكن 250 ألفا آخرين من عبوره.
الزغاريد تملأ الشوارع، أكاليل الغار والأرز في كل حدب وصوب، أما الموسيقى والرقص فرحاً فهما عنوان يوم استثنائي لم تعشه حلب منذ أكثر من أربعة أعوام، تحديداً مذ قرر المسلحون دخول أقدم مدينة ما زالت مأهولة في التاريخ والتي شكلت عاصمة سوريا الاقتصادية، فاقتحم الموت أحياءها وأحال شوارعها العامرة دماراً، مشرداً سكانها بين دول الجوار مشتتاً إياهم في المحافظات وباقي المدن.
«مبروك عرسك يا حلب». هكذا نادى أبو محمد على بضاعته، أمس، بعد سماعه خبر استعادة الجيش حي بني زيد، في مدينته. بائع صابون الغار المهجّر، منذ 4 سنوات، يجلس أمام بسطته عند «دوّار الزراعة» في اللاذقية.
أصدر وزير العدل نجم حمد الأحمد أمس قراراً بتشكيل لجنة قانونية مهمتها دراسة موضوع الوكالات العدلية المفقودة أو التي تعرضت للسرقة أو التلف أو التي يتعذر الوصول إلى أصولها أو سجلاتها لأي سبب كان، وتقديم التوصيات والمقترحات اللازمة للمعالجة.
دخلت أمس، قافلة مساعدات أممية برفقة سيارات تابعة للأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الهلال الأحمر العربي السوري، إلى مدينة تلبيسة في ريف حمص الشمالي. وتضمنت القافلة الأممية، وفق ما نقلت وكالة «سمارت» المعارضة للأنباء، 49 شاحنة، تحمل مواد غذائية وأخرى صحية، حيث وصل عدد السلل الغذائية حتى 16 ألف، في حين كان عدد السلل الصحية 10 آلاف، إضافة لبعض المعدات والمواد الطبية الأخرى.
واستلمت المساعدات شعبة منظمة الهلال الأحمر العربي السوري في مدينة تلبيسة، في حين ستوزع على مقيمي المدينة وريفها (الفرحانية الشرقية والغربية).
أكد موقع أن دراسة حديثة شملت 15 ألف شخص بفئة عمرية تتراوح بين 18-28 سنة يعيشون في بيئات مختلفة، كشفت أن الناس مع عدد أقل من الأصدقاء هم أكثر ذكاء وسعادة.
بينما أعلن رئيس مشفى البيروني إيهاب النقري أن عدد الوفيات بمرض السرطان بلغت أكثر من 200 حالة من أصل أكثر من 75 ألف مريض يراجع المشفى، كشفت رئيس لجنة الوفيات بالمشفى مها فرج اللـه مناشي أن نسبة الوفيات بمرض السرطان انخفضت كثيراً.
وقدرت مصادر طبية أنه في كل عام هناك نحو 10 آلاف إصابة مشيرة إلى أن عام 2009 كان أكثر الأعوام إصابة بمرض السرطان والتي بلغ فيه عدد الحالات الجديدة نحو 17 ألف حالة.
وقال النقري: إن المشفى يستقبل سنوياً 7 آلاف جديدة كمعدل وسطي وهذا يعكس واقع انخفاض الإصابات بالأمراض السرطانية مشيراً إلى أن الدولة استطاعت أن تؤمن معظم الأدوية الخاصة بهذه الأمراض.
كشفت أحدث الدراسات التي أجراها أورليان بوكامب رئيس المنظمة الأميركية غير الحكومية «مساعدات» عن أن القضاء على فيروس «الإيدز» في العالم، كما تأمل منظمة الأمم المتحدة في 2030، أصبح بعيد المنال بعد أن أشارت آخر الإحصائيات إلى أن عدد المصابين بالإيدز والذي بلغ 2.4 مليون شخص في 2015، قد ارتفع في نحو 74 دولة في الفترة من 2005 حتى 2015، وأن عدد الوفيات قد بلغ 1.3 مليون حالة وفاة في 2015.
