جديد المجتمع

أظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة «New York Times» وشبكة «CBS News» أن أغلبية الأمريكيين يعارضون تدخل بلادهم في كوريا الديمقراطية أو سورية في الوقت الحالي. ومع ذلك يؤيد 70 % من المشاركين في الاستطلاع استخدام الطائرات بدون طيار لاستهداف الإرهابيين في الدول الأجنبية. واعتبر 62 % من المشاركين في الاستطلاع أن الولايات المتحدة ليس من مسؤولياتها التدخل في القتال بين القوات الموالية للحكومة و"المعارضة" السورية، فيما لا يشاطر ربع الأمريكيين فقط هذا الرأي.

هدّدت الفنانة السورية رغدة برفع قضية دولية على الاعلامي في القناة القطرية "الجزيرة" فيصل القاسم، في حال ثبت تورطه في حادثة خطف والدها الذي اختفى في حلب منذ نحو شهر.

وقالت في تسجيل صوتي تم بثه: "ما علاقة فيصل القاسم بوالدي؟ ولماذا يبدي كل هذا الاهتمام بالعائلة؟". وكانت رغدة أعلنت في وقت سابق عن رفضها القاطع وساطة قناة "الجزيرة" بينها وبين المعارضة للإفراج عن والدها.

يتألف الدم الذي يسير في عروقنا من سائل البلاسما الذي تسبح فيه ثلاثة مكونات أساسية هي: كريات الدم الحمر، وكريات الدم البيض والصفائح الدموية.

نساؤها مهووسات بالنظافة المنزلية، واشتهرت تاريخياً بأنها أنظف من إسطنبول عاصمة السلطنة العثمانية. اليوم تراكمت القمامة في حلب إلى درجة باتت تهدّد الصحة العامة. لكن مئات المتطوعين كان لهم رأي آخر. ناشطون وجمعيات أهلية قرروا القيام بحملة واسعة لتنظيف المدينة أطلقوا عليها اسم «حوسة حلب».

أحرق الشاب السوري أحمد محمود يوسف، ليل أول من أمس، جسده في بربور. حضر الشاب من سوريا إلى لبنان منذ سنتين. عمره عشرون سنة. تنقل «الوكالة الوطنية للإعلام» عن «معلومات» أنه «أقدم على هذه الخطوة لأنّه كان يعاني ضائقة مادية وهو غير قادر على سدادها». ليست هذه المعلومات خاطئة. لكنّها، في حالة يوسف، الذي هجر بلده بعد تدهور الأوضاع الأمنية فيه، تبدو غير كافية. صار إحراق الذات حدثاً يتكرّر. واستعارة «الوكالة» صورة الشاب التونسي محمد بوعزيزي، محترقاً، كصورة مرفقة بالخبر تقتل كل معنى في قصة أحمد يوسف. كأن الرجل، الملفوف، كلّه، بضمادات بيضاء، في «مستشفى الجعيتاوي» هو بوعزيزي ثان.

خصصت مديرية صحة إدلب 7 فرق طبية جوالة للمشاركة في حملة التلقيح الوطنية التي ستنطلق في المحافظة اليوم الأحد.

وأوضح رئيس دائرة الأمراض الصحية والبيئية المزمنة الدكتور أحمد عنداني أن الحملة تشمل تلاميذ المرحلة الأولى للتعليم الأساسي في مدارس مدينة إدلب وبعض مناطق الريف حيث سيستفيد من الحملة ما يقارب 20 ألف طفل.

أكد البابا تواضروس الثاني بابا الأقباط والكنيسة المرقسية أن الأقباط في مصر جزء من النسيج الاجتماعي المصري الذي تحاول السلطات المصرية التابعة لجماعة الاخوان المسلمين تهميشهم وتعاملهم بتجاهل وإهمال ولم تتخذ إجراءات تذكر لحمايتهم من العنف.