سوري

ليست دعابة و لا كذبة أفريل ….فعلا الرئيس بشار الأسد انشق.. و هناك من يعرف هذه الحقيقة

تلقى المبعوث العربي والدولي إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي، عشية زيارته دمشق ولقائه الرئيس السوري بشار الأسد غدا، دعما جديدا من الجامعة العربية، التي قررت، بطلب من العراق، رفض مطالب بعض الدول العربية تحديد سقف زمني لمهمته، فيما يتوقع أن يعقد وزراء خارجية مجموعة «الرباعية» حول سوريا،

في وقت يصل فيه المبعوث الأممي الاخضر الابراهيمي إلى دمشق السبت المقبل للبدء بتنفيذ مهمة يبدو أنها صعبة إذا لم تكن مستحيلة، يكشف دبلوماسي أوروبي ناشط عن عودة الاتصالات بين موسكو وواشنطن بعد قطيعة دامت عدة اسابيع، وذلك بعد اللقاء الجانبي الذي جمع وزير الخارجية الروسية

بدأت الحياة تعود إلى طبيعتها في حماة، والوضع الأمني إلى الاستقرار، حيث لم تسجل في المدينة أمس أي حادثة أمنية، وهو ما عده مواطنون ومراقبون «فأل خير» للمدينة، لكن ذلك لم يمنع المجموعات المسلحة من الإقدام على قتل مواطنين، وسلب عدد من الآليات الحكومية والسيارات الخاصة.

لم يعد جديداً الحديث عن اكتساب الجهاديين المتطرفين في سوريا نفوذاً متزايداً، ولكن ما نقلته صحيفة «الغارديان» البريطانية في هذا الإطار كان لافتاً. في تقرير نشره أحد مؤسسي «الجماعة الإسلامية المقاتلة» في ليبيا،

تصدت وحدة من قواتنا المسلحة لمجموعات إرهابية مسلحة كانت تحاول الدخول من عندان وحريتان وقبتان الجبل ودارة عزة إلى مدينة حلب عن طريق كفر حمرا والليرمون.

خرجت أمس، أول أصداء أعمال اللجنة الرباعية حول سوريا التي تقودها مصر بمشاركة ايران وتركيا والسعودية. وبعد الاجتماع الأول للجنة على مستوى كبار المسؤولين في القاهرة أمس الأول، تبدت أجواء «إيجابية» بموازاة مطالبة طهران المتكررة بضمّ دول أخرى إلى اللجنة لإحداث توازن في المواقف من ملف الازمة السورية.

على حين شهدت أحياء حمص القديمة التي تتمركز فيها فلول المسلحين هدوءاً شبه تام ولم يتخللها سوى إطلاق نار متقطع من قبل قناصة باتجاه حواجز حفظ النظام دون أن تسجل أي اشتباكات أو إصابات

بعد أن أنهت تطهيرها لحي التضامن جنوب دمشق تقدمت وحدات الجيش باتجاه بلدة يلدا الملاصقة بريف دمشق من الجهة الجنوبية، لتطهيرها من تلك المجموعات التي وقع الكثير من عناصرها بين قتيل وجريح

أكد رئيس هيئة التنسيق الوطنية السورية في المهجر هيثم مناع في لقاء مع قناة الميادين أن المجلس الوطنيَ السوري تأسَّس بأموالِ أربعِ منظماتٍ أميركية. وأضاف أن أن وزير الخارجية التركيّ أحمد داوود يفضيل المعارضين الإسلاميين على غير الإسلاميين في تركيا.