واصلت مجموعات مسلحة أمس عمليات 
الاغتيال في حمص، فاستشهد ضابط برتبة عميد ركن وأستاذ جامعي، في وقت تم ضبط سيارة محملة بالأسلحة بينها أسلحة إسرائيلية
أكد وزير الخارجية 
وليد المعلم، في خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس، أن دمشق ماضية في الإصلاحات، لكنه حذر من انه «أحد أهداف الحملة الظالمة التي تشنّ ضد سوريا هو ضرب نموذج التعايش السلمي بين مختلف مكونات الشعب السوري، وإلا لماذا هذا التحريض الإعلامي،
شهدت محافظة حمص يوم أمس أحداثاً 
مأساوية كان لضباط الجيش والأطباء نصيب منها حيث استشهد 6 عناصر من الجيش والأمن وامرأة وطبيب وتم خطف ضابطين كلاهما برتبة عقيد وملازم أول وعشرة عناصر كما تم قتل عدد من المسلحين ومصادرة أعداد كبيرة من الأسلحة الحربية والقواذف خلال حملة تفتيش إلى منطقة القصير بحمص.