جديد سوري

«خصص صاحب فندق في مدينة درعا السورية غرفة لاستضافة الرجال ضحايا الشجار الزوجي مجاناً، شرط إثبات تعرض الزوج للضرب بدليل قاطع ككدمة أو كسر!»، خبر فريد من نوعه ضجت به مواقع إلكترونية في سورية، مثيراً سخرية متهكمة نالت من ذكورية مجتمع لا يعترف بضعف الرجل.

أقر المجلس الأعلى للمعاهد المتوسطة في اجتماعه أمس برئاسة الدكتور غياث بركات وزير التعليم العالي فتح باب التسجيل المباشر لحملة الثانوية العامة دورة 2010 في عدد من المعاهد المتوسطة لملء الشواغر وفق قواعد القبول المعتمدة وستصدر الوزارة لاحقاً أسماء المعاهد المتوسطة التي يتم قبول الطلاب فيها اضافة الى مواعيد التسجيل على الموقع الالكتروني للوزارة.

أصدر رئيس الحكومة محمد ناجي عطري بلاغاً إلى الجهات والمؤسسات الحكومية يتضمن الشروط والمواصفات المطلوب توافرها في المرشح من قبل وحدة الترشيح المركزي.

أشار مسؤول السكن العشوائي في حلب يمان الرزوق إلى مشاكل السكن العشوائي على مستوى سورية وأسبابها وميزاتها والإستراتيجية الخاصة بمعالجتها والمعوقات والحلول في هذا المجال وقال الرزوق في المؤتمر الدولي للاستثمار العقاري: إن هناك 209 مناطق سكن عشوائي في سورية على مساحة 30 ألف هكتار، تتضمن 1.2 مليون مسكن، وتحتاج إلى نحو 1200 مليار ليرة لمعالجتها.

نال منتخب سورية لرفع الأثقال لفئة الشباب 14 ميدالية ذهبية و3 فضيات ومثلها من البرونز ضمن منافسات اليوم الثاني للألعاب الإقليمية السابعة للأولمبياد الخاص.

 أقر مجلس الوزراء في ضوء المناقشة العامة مشروع القانون المتضمن تمثيل الاتحاد الوطني لطلبة سورية في اللجان والمجالس الجامعية في المؤسسات التعليمية الخاصة لمرحلة ما بعد الدراسة الثانوية المحدثة بالمرسوم التشريعي رقم 26 لعام 2001 واقتطاع نسبة من مجمل الاقساط المستحقة على الطلاب في هذه المؤسسات لصالح الاتحاد.

رغم التكتم على الأرقام الحقيقية لتكاليف إنتاج المسلسلات التلفزيونية والمردود الاقتصادي لها في سورية، إلا أن التكلفة الإنتاجية للمسلسلات السورية لعام 2010 قدرت حسبما أفادت صحيفة الاقتصادية الأسبوعية بأكثر من 3 مليارات ليرة سورية،

تتأثر البلاد بامتداد ضعيف لمنخفض جوي من الجنوب الشرقي يترافق بتيارات غربية معتدلة في طبقات الجو العليا وتنخفض درجات الحرارة قليلا لتقترب من معدلاتها.

قالت مصادر صحية أن مجموعة من العاملين في معمل للأدوية في حلب مصابون بالتهاب الكبد الفيروسي (B) وأن بعض الإصابات يرجع تاريخها إلى عام 2005 ولا يزال بعض المصابين على رأس عملهم.