جديد منوعات

28-06-2007

لصتان تتركان صورهما للشرطة

سرقت مراهقتان المانيتان احدى الفتيات لكنهما تركتا عن غير قصد صورهما للشرطة على هاتف محمول مهمل.

وقالت الشرطة في مدينة باخوم غرب البلاد يوم الاربعاء انه بعد سرقة حذاء فتاة عمرها 15 عاما واموالها وهاتفها المحمول اعطتها الفتاتان الاكبر منها سنا هاتفا محمولا قديما.

28-06-2007

أكثر من 600 محاولة اغتيال فاشلة لكاسترو

جندت وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA عميل من عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي السابقين بهدف التقرب من اثنين من رجال العصابات المطلوبين وإعطائهم أقراصاً مسمومة بهدف تسميم الرئيس الكوبي فيدل كاسترو خلال السنة الأولى من تسلمه السلطة في كوبا.

27-06-2007

اطلب حذاءك من ملهى «البيت الأبيض»

فتح تاجر أحذية من مدينة نيويورك، فرعاً لمتجره في احد الملاهي المعروفة، آملاً أن يوسّع الفكرة في فتح فروع أخرى في الملاهي الليلية في أنحاء أخرى في أميركا.

27-06-2007

لص أعيته مطاردة الشرطة فطلب ... فترة استراحة

توقف شرطيون فيليبينيون عن مطاردة لص لا يتمتع بلياقة كبيرة، بعدما بدأ يلهث وطلب من مطارديه فترة توقف!

وقال إروين بونسيسكو أحد الضباط الذين شاركوا في مطاردة اللص، لمحطة الإذاعة المحلية إن «الأخير كان يلهث ويحاول التقاط أنفاسه

27-06-2007

اكتشاف نوع من الذئاب المنقرضة في آلاسكا

اكتشف باحثون في التاريخ الطبيعي بقايا ذئب منقرض مفرط في أكل اللحوم، كان يعيش بولاية ألاسكا الأميركية في العصر الجليدي الأخير (بليستوسين)، وفقاً لتقرير "وايرد نيوز".
27-06-2007

سلاف فواخرجي نجمة الشاشة بلا منازع

لا تجد الممثلة السورية سلاف فواخرجي عيباً في قبول دور صغير في مسلسل «سقف العالم» لنجدت أنزور، لكنها تؤكد أنّ خيارها نابع من إيمانها وحماستها للقضية التي يطرحها المخرج السوري في مسلسله الجديد. تقول: «صحيحٌ أن الدور ليس كبيراً، لكني
26-06-2007

الجيش اللبناني يحظى بمطرب على مستواه

يجد الفنان غسان الرحباني نفسه معنياً بقول «كلمة حق» في تضحيات الجيش اللبناني، تماماً، ككل الأحداث التي شهدها لبنان منذ سنوات حيث وجد نفسه معنياً بها وقال رأياً سياسياً من دون أن يحسب أي حساب لـ «حيادية» يلتزمها الفنانون عادة
26-06-2007

التعوّد ينتشر في العالم الافتراضي

إن التسمية العلمية لظاهرة تعاطي المخدرات هي «التعوّد» و «الاعتماد» و «التعاطي القهري» و «إساءة استعمال المواد المُكيّفة» وليس «الإدمان، كما يجري القول عادة، من دون الانتباه إلى ما يحمله المصطلح الأخير من وصمة ضد المُصاب الذي يحتاج