دور غير فاعل في مسارات التفوق الدراسي والاتزان السلوكي الإرشــاد النفسـي والاجتماعـي.
تؤدي الحروب والكوارث والنزاعات بالأطفال إلى مواجهة ضغوط كثيرة، ومشكلات في التعلّم، وصعوبات في علاقاتهم مع الآخرين، وتغيرات في مشاعرهم وانفعالاتهم وسلوكهم نتيجة اختلال نظام حياتهم، وتقطع العملية التربوية، لذلك لابد من توفير أعلى حد ممكن من البيئة الآمنة بتوفير التواصل، والإصغاء، واللعب، وبناء تقدير الذات، وأنشطة التفريغ الانفعالي، ومن أجل كل هذا فإن قضية الدعم النفسي والاجتماعي يجب ألا تكون مؤقت