مجتمع

11-05-2018

انخفاض جودة المنتجات الغذائية وصل إلى درجة أن يأكل المواطن دهاناً في اللبن!

ربما لا تكمن مشكلة تدني الجودة وانخفاض مستوى المواصفة في أغلب المواد الغذائية المعروضة في الأسواق حالياً بعدم وجود مخابر على مستوى عالٍ من التحليل، فاليوم كما كشفت مديرة المخابر لينا عبد العزيز يوجد 3 مخابر من ضمن 14 مخبراً تعمل وفق أنظمة الآيزو وليست «الدنيا سايبة» كما عبرت، لكن لعل المشكلة تكمن في فساد المراقب التمويني الذي باع ضميره فأصبح بحاجة الى رقيب عليه كما رأى رئيس الجمعية العلمية السورية للجودة هشام كحيل قائلاً: هذا ما جعل المواطن يصل الى درجة أن يأكل الدهان في اللبن!
 
انخفاض الجودة

11-05-2018

“الإسكان” تمنح مهلة شهر للجمعيات السكنية في ضاحية الفيحاء لتسوية أوضاعها مالياً

رغم التسهيلات الممنوحة من تقسيط رصيد قيم المقاسم المخصصة للجمعيات التعاونية السكنية للحصول على مقاسم لها في ضاحية الفيحاء، فإنها لم تلتزم بالتسديدات المالية المترتبة عليها ضمن المهل الزمنية المحددة.
 

11-05-2018

"الخرف" لم يعد للكبار فقط!

يصيب مرض الخرف كبار السن في المقام الأول، ولكن الأبحاث الجديدة تكشف عن صراعات في منتصف العمر تزيد من مخاطر الإصابة به.

وتشير الأبحاث إلى أن الأرامل والذين يكافحون للحصول على نوم جيد، وأولئك الذين لديهم وزن قليل خلال الخمسينات والستينات من العمر، لديهم خطر كبير للإصابة بالمرض.

10-05-2018

مدينة الشهداء والتعدّي التركي: كسب السياحية ينتهكها جدار!

مع اقتراب الصيف تعود إلى مدينة كسب مكانتها السياحية في يوميات اللاذقيين كأحد أهم المصايف. وعلى رغم آثار المعارك العنيفة على بعض معالم المدينة، غير أن منشآتها السياحية عادت تفتح أبوابها لقاصديها. ولا يخدش نقاء المكان سوى الجدار الحدودي التركي المتربص بالمدينة

09-05-2018

بدء تركيب عدادات حديثة تكشف السرعة الزائدة للتكاسي والتلاعب بالأجرة!!

أكد مدير فرع الشبكات في حلب جلال قنطار استمرار الفرع في تركيب العدادات الحديثة للسيارات في حلب ، حيث بلغ عدد العدادات الحديثة المركبة حتى الآن في مدينة حلب 7500 عداد ويتوقع أن تصل الكمية إلى أكثر من 8 آلاف عداد خلال الفترة القادمة.

09-05-2018

شابة تحول شغفها بصناعة الاكسسوارات إلى مشروع اقتصادي مدر للدخل

رغم دراستها في كلية الهندسة المعمارية بجامعة دمشق وتفوقها فيها إلا أن هذا الاختصاص بكل ما فيه من إبداع وابتكار لم يرو غليل الموهبة الفنية المتقدة للشابة رشا طالب وشغفها بالعمل اليدوي فراحت تكرس حيزا كبيرا من وقتها للاشتغال على ميلها الفني في صناعة الاكسسوارات والهدايا المتنوعة وخاصة بعد أن لاقت رواجا ولا سيما لدى الشباب.

09-05-2018

إعادة تأهيل خط التوتر المتوسط الواصل من منطقة التيفور إلى مدخل تدمر

أنهت شركة كهرباء حمص أعمال إعادة تأهيل خط التوتر المتوسط الواصل من ‏منطقة التيفور إلى مدخل مدينة تدمر بطول 72 كم .‏

وأوضح المهندس مصلح الحسن مدير الشركة أن إعادة ‏التيار الكهربائي للمدينة بحاجة لمزيد من الاصلاحات على أن يتم تزويدها بالكهرباء وفق ‏الأولويات حيث ستؤمن أولا للمقرات الحكومية والأهالي العائدين إلى منازلهم.

وحول قيمة أضرار الشبكة الكهربائية في مدينة تدمر بين مدير الشركة أن القيمة ‏التقديرية لكل الاضرار التي لحقت بالشبكة على جميع الخطوط المنخفض والمتوسط والمرتفع ‏جراء الأعمال الإرهابية بلغت نحو 4 مليارات ليرة سورية .‏

09-05-2018

انطلاق العمل في مديرية نقل ريف دمشق بحرستا

أعلنت وزارة النقل عن المباشرة بعمل مديرية نقل ريف دمشق بحرستا , وذلك بعد إتمام اعمال التأهيل والترميم لتقديم خدمات النقل للمواطنين.

وقال وزير النقل علي حمود إن “أعمال صيانة وتجهيز صالة العمل تمت بوتيرة سريعة وفق الموعد الذي قطعته الوزارة خلال جولتها منذ أيام ، بمناسبة تكريم العمال في الأول من أيار الاسبوع المنصرم”.

وأضاف حمود أنه “مستمرون في تقديم الخدمات في موقع المديرية الحالي في نهر عيشة”، إضافة الى المقر الذي باشر العمل اليوم في حرستا ، وكل ذلك يأتي في تخفيف العبء والجهد وتوفير الوقت عن المواطنين وتسهيل معاملاتهم”.

 

09-05-2018

رائحة فساد تفوح من تطبيق اللصاقة الليزرية.. مليارات الليرات تُصرف عليها لمصلحة مَنْ... ومَنْ المستفيد

ضبط الداخل الدوائي هو الهدف الوزاري المعلن، أما منع تزوير وغش الدواء وتهريبه فهو العنوان النبيل الذي تندرج تحته اللصاقة اليزرية، أموال هائلة تجبى على هيئة رسوم لتلك اللصاقة التي تكلف قروشاً قليلة، وهي نفسها قابلة للتزوير، حسب مختصين، لكن اللصاقة غير موجودة، فمن خلال جولاتنا الميدانية في صيدليات دمشق ومستودعات الأدوية فيها لم نعثر على أي عبوة دوائية تحمل تلك اللصاقة المزعومة، مع أن عدداً كبيراً من أصحاب المعامل الدوائية أكدوا لنا أنهم دفعوا الرسوم المفروضة عليهم التي تتجلى في ثمن مليون لصاقة ليزرية لكل معمل دوائي مهما تراوح حجمه أو إنتاجه، أي ما يعادل 12 مليون ليرة سورية كـ(فرض عين) على كل م

09-05-2018

مدارس أبناء وبنات الشهداء... رفاهية يشوبها الحنين

اختار القدر أن يأخذ منهم آباءهم في موقف يحمل الفخر والاعتزاز، فنالوا لقب «أبناء الشهداء»، وأصبح ذلك مفتاحاً لحياة جديدة، فيها مدارس مخصصة لهم وحدهم، حيث تم احتضانهم بكل حب وعطاء، علّ هذا الحضن الجديد يعوّض فقدهم.