ثقافة

15-11-2006

«وردة عبد الملك» روائية سعويةجديدة تثير الانتباه

في رواية "الاوبة" للكاتبة السعودية وردة عبد الملك مع كل ما فيها من جرأة اتسمت بها أعمال أخيرة لنساء سعوديات وخليجيات في شكل عام.. أجواء يشعر فيها القارىء أحيانا بأنه عرفها سابقا أي قرأها في أعمال أخرى أو قرأ ما يشبهها الى حدود بعيدة.

15-11-2006

لمع سراب لعابد إسماعيل

يختار الشاعر السوري عابد إسماعيل لمجموعته الشعرية الجديدة "لمع سراب" (دار التكوين، دمشق، 2006)، ما يشبه سوناتات قصيرة غالبا، فهي قصائد تحدّق الى روحه الداخلية وتقرأ هواجسها وما يجول في سراديبها من خيالات تحاكي الواقع وتحاوره.
15-11-2006

صنع الله إبراهيم يتلصص على قاهرة الأربعينيات

هل تكون الرواية الجديدة لصنع الله إبراهيم تعبيراً آخر عن الحراك السياسي والاجتماعي الذي اعتاد هذا الروائي تصويره في أعماله معتمداً تقنية الأرشيف؟ لا شك في أنّ القارئ الوفي لابراهيم سيفاجأ بأنّ “التلصّص” تخلو من كل ذلك!
14-11-2006

الباب المفتوح لعبد الرحمن منيف

رغم رحيل الروائي عبد الرحمن منيف في 2004، الا أن رفوف المكتبات العربية لم تتوقف عن اكتشاف وإعادة اكتشاف صاحب خماسية "مدن الملح". فإلى جانب الروايات والمجموعات القصصية المُعاد إصدارها،
14-11-2006

تهويد التاريخ المصري

يرى كاتب مصري أن "عقدة الدونية التاريخية" دفعت بعض الباحثين اليهود لتشويه الحضارة المصرية القديمة لدرجة النيل منها عن طريق ما يعتبره اختلاقا لتاريخ يهودي مواز لها.

14-11-2006

أندريه برتون في الذكرى الاربعين لوفاته

في واحدة من أفضل المقالات عن أندريه برتون نوه الشاعر المكسيكي أوكتافوباث إلى نقطة جوهرية عن هذا الشاعر قائلاً, من المستحيل الكتابة عن أندريه برتون بلغة تنقصها العاطفة والشغف وهاهي ذكرى وفاته الأربعون
14-11-2006

سلمى حايك تهز هوليود

سلمى حايك لها جاذبية من نوع خاص، وحضور مميز، ليس فقط لأنها تقدم بكل احترافية أدوارها، لكنها من النوع الذي يعمل بثبات وتصميم ممزوجين بالكثير من العاطفة..
14-11-2006

جوكر المسرح السوري

كان ذلك في عام 1979 حين بزغ نجمه ساطعاً مباغتاً في مهرجان دمشق الثامن للفنون المسرحية، حيث أدهش الجميع، وأصبح حديث الوسط الابداعي والثقافي برمته...هذا الشاب المحلّق كالنورس في فضاء المسرح العربي،
14-11-2006

ثقافة القتل في بيئة مغلقة

أسعف عبود إلى المشفى إثر تعرضه لأكثر من طلق ناري في الصدر والبطن والظهر وأجري له العلاج الإسعافي اللازم.

إلا أنه توفي بسبب الصدمة النزفية الناجمة عن الطلقات التي تعرض لها المغدور والتي قدرها الكشف الطبي الشرعي بنحو سبع طلقات