واصل منتخبنا الوطني حصد الميداليات في البطولة العربية الافرواسيوية الأولى لرفع الأثقال التي تجري منافساتها في مصر بمشاركة كبيرة من أبطال اللعبة على المستوى العربي والآسيوي.
"تم استعبادي وبيعي وتأجيري لعشرات المرات في الموصل وتلعفر والحمدانية لمدة ثلاثة أشهر، فصلت عن أمي وأخواتي ولم أر أمي إلى هذه اللحظة"، بهذه الكلمات المؤثرة اختصرت الشابة الأيزيدية نادية مراد طه (21 عاماً) فصول معاناتها مع تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام"- "داعش" الذي اختطفها مع 150 إمرأة أخرى واقتادهن إلى الموصل، معقله في العراق، حيث تبادل المتشددون الأيزيديات والأطفال الأيزيديون ك
اشتد المرض على خنساء، المعلمة من مدينة الرقة واللاجئة إلى تركيا. ضمّت طفلها الوحيد وأوصت أهلها بأن يدفنوها في مدينة أورفا التركية، وألا يعذبوا جثمانها بالنقل عبر ممرات التهريب، ويتكلفوا الكثير من أجل نقلها إلى مسقط رأسها.
أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أنها بدأت بالتعاون مع الهلال الأحمر العربي السوري في إيصال مواد غذائية ومساعدات أخرى لأكثر من 100 ألف شخص في حي الوعر بمدينة حمص بعد التوصل إلى اتفاق تسوية في الحي.
خلال الصيف الماضي، أطلق رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي حملة على الفساد وسوء الإدارة رداً على احتجاجات بسبب تداعي الخدمات العامة. لكن على الرغم من مرور أربعة أشهر على بدايتها لا توجد علامة تُذكر على التحسّن في أحد القطاعات الرئيسية وهو قطاع الرعاية الصحية.
قالت قوات الأمن التونسية أنها القت القبض على شبكة متخصصة في إبرام عقود زواج عرفي للفتيات وتسفيرهن إلى بؤر التوتر وخاصة في سوريا وليبيا.
وكشفت الوحدات الأمنية في ولاية بنزرت أن الشبكة تتكون من رجلين وامرأتيهما وهم متورطون في تسفير الفتيات بعد إبرام عقود زواج عرفية مع إرهابيين عبر خدمة "سكايب".
أعلن رئيس قسم الأحوال الشخصية في كلية الشريعة بجامعة دمشق حسان العوض أنه يتم حالياً النظر في بعض مواد قانون الأحوال الشخصية السوري، وخاصة فيما يتعلق بمادة المخالعة التي تتم بين الزوجين بالتراضي، موضحاً أن القانون الحالي اعتبرها طلقة واحدة تنقص من طلقات الزوج الثلاث.
وأوضح العوض أن المقترح الحالي توصيف المخالعة على أنها فسخ بين الزوجين أي أنها لا تعتبر من عدد الطلقات.
حالة من الهلع أصابت الحكومة السويدية إثر تلقي العشرات من مواطنيها رسائل تهديد بتوقيع «داعش» طرحت فيها 3 خيارات تتراوح بين اعتناق الإسلام أو دفع الجزية أو قطع الرأس.
وافق البرلمان الجزائري على تعديل قانون يشدد العقوبة على الرجل الذي يمارس العنف الجسدي والمعنوي ضد المرأة.
وحسب هذا التعديل الذي تمت الموافقة عليه، الخميس 10 ديسمبر/تشرين الأول،" فإن كل من أحدث عمدا جرحا أو ضربا بزوجه" يعاقب بالسجن من سنة إلى 20 سنة حسب درجة خطورة الإصابة، أما في حالة الوفاة فالعقوبة هي السجن المؤبد.