جديد المجتمع

 زيارة الساحل السوري لا توحي بأن شيئاً تغيّر على المستوى الأمني بعد التفجيرات الأخيرة التي استهدفت مدينتي جبلة وطرطوس، إذ يمكن المرور كالمعتاد على الحواجز المتتالية.

«‏صوت الانفجار الذي سُمع منذ قليل في مدينة اللاذقية ناجمٌ عن ‏تفجير قنبلة صوتية ابتهاجاً بنجاح أحد الطلاب في المرحلة الأساسية بحسب سكان المنطقة».

في الطريق نحو أحد مقاهي اللاذقية تضطر إلى اجتياز الطريق نحو الجهة المقابلة قبل الوصول إلى مقصدك بأمتار، ثم تعبر مجدداً لدخول المقهى. عدد كبير من السيارات الرباعية الدفع على الرصيف محاطة بالحراس، تجعل المرور إجبارياً بينهم... وهذا غير محبّذ في مدينة «المرافِقين».

أعلن المركز الروسي لتنسيق وقف إطلاق النار في سورية، أمس، أن الجيش الروسي نقل أكثر من أربعة أطنان من المساعدات الإنسانية الروسية في الساعات الأخيرة إلى سكان مختلف المناطق السورية.

أصدرت وزارة التربية نتائج شهادتي التعليم الأساسي والإعدادية الشرعية دورة عام 2016 على موقعها الالكتروني.

وفي مؤتمر صحفي عقده اليوم في الوزارة عقب إصدار النتائج أعلن وزير التربية الدكتور هزوان الوز أن نسبة النجاح في امتحانات شهادة التعليم الأساسي 20ر71 بالمئة حيث بلغ عدد المتقدمين 237625 متقدما نجح منهم 169180 تلميذا وتلميذة.

كشفت رئيس الهيئة السورية لشؤون الأسرة والسكان هديل الأسمر عن إعداد دراسة حول عمالة الأطفال ومدى انتشارها في البلاد في ظل الأزمة الراهنة، على حين أعلن عميد المعهد العالي للدراسات والبحوث السكانية أكرم القش أن التقديرات الحالي تشير إلى أن نسبة عمالة الأطفال تضاعفت في الأزمة من 10 إلى 20 بالمئة.

تضحك السيدة أمل بعد سماعها سؤالاً يطرحه عليها محدّثها: «كيف تستطيعون الاستمرار في الحياة بالاعتماد على راتب لا يتجاوز الـ 50 دولارا شهريا؟». لا تمتلك السيدة الاربعينية سوى جواب: «الله أعلم».

يقول مسؤولون وخبراء: إن الأطفال الغربيين من «داعش» وهم بالمئات ممن تم تلقينهم عقيدة دينية يشكلون خطراً محتملاً ينبغي الاستعداد لمواجهته في حال عودتهم إلى بلدانهم الأصلية بعد أن قضوا سنوات في صفوف تنظيم «داعش».
وعلى حين يواجه التنظيم المتطرف هزيمة تلو أخرى ويخسر مناطقه، تتكاثر الانشقاقات في صفوف المقاتلين الأجانب الذين انضموا إلى أرض «الخلافة» حسب زعمهم.

تضجّ منصات الألعاب الإلكترونية على أجهزة الكومبيوتر والهواتف المحمولة بعشرات الألعاب حول الحرب السورية.

كشفت دراسة نشرتها صحيفة «دايلي ميل» البريطانية أن ممارسة الرياضة بشكل منتظم يمكن أن تساعد على التغلب على مرض السرطان على المدى الطويل.
وذكرت الصحيفة أن فريق بحث دنماركياً من جامعة كوبنهاغن اكتشف أن النشاط البدني المكثف يمكن أن يساعد خلايا الجسم على الحد من نمو الأورام السرطانية بنسبة تصل إلى 50 في المئة، موضحةً أنه على الرغم من أنه تم التوصل إلى تلك النتيجة بعد إجراء اختبارات عدة على فئران التجارب، إلا أن الباحثين يؤكدون أن الفوائد الناجمة عن ممارسة الرياضة والجري متماثلة بين الفئران والبشر في ذلك الخصوص.