جديد المجتمع

أوصت دراسة الوالدين بعدم إجبار الطفل على تناول الطعام كله، موضحة أن الأطفال الصغار يتعين عليهم في البداية تطوير الإحساس بالجوع والشبع الخاص بهم بشكل تدريجي.
ونصحت ألا يتناول الطفل أي طعام بين الوجبات لمدة ساعتين إلى ثلاث ساعات على الأقل، فبذلك ينشأ لديه إحساس طبيعي بالجوع، ومن ثم يأكل في الوجبة التالية بنهم حتى يشعر بالشبع.
ولفت خبراء ألمان إلى ضرورة أن يحدد الوالدان نوعية الطعام وموعد وكيفية تقديمه، على حين يحدد الطفل بنفسه كمية الطعام، التي يأكلها. ومن المثالي أن يقدم الوالدان للطفل في البداية كمية صغيرة، ثم تقديم كمية أخرى، إذا تناول الطفل هذه الكمية ورغب في تناول المزيد.

يبلغ عدد الأطباء النفسيين على مستوى سورية الآن 40 طبيباً فقط في جميع المحافظات السورية في وقت تحتاج فيه البلاد إلى أكثر من 500 طبيب نفسي. وهذا النقص في عدد الأطباء النفسيين سببه عدم الإقبال على التخصص في الطب النفسي هذا ما أكده الدكتور رمضان محفوري مدير الصحة النفسية في وزارة الصحة، وأضاف: للأسف الشديد على الرغم من الإعلان مرات عديدة عن فرص للتخصص في الطب النفسي لكن لا يوجد إقبال على هذا الاختصاص.

في الوقت الذي أعلنت فيه مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين نقل الدفعة الأخيرة من المساعدات الإنسانية عبر الجسر الجوي من الأردن إلى مدينة القامشلي، بمحافظة الحسكة، وكشفت أن جهوداً تبذل لإنشاء جسر آخر بين دمشق والقامشلي، أفادت الأمم المتحدة أنها ما زالت بانتظار موافقة الحكومة السورية على دخول قافلة مساعدات إلى مدينة داريا بريف دمشق الغربي.

واصل الرئيس الشيشاني بالوكالة رمضان قاديروف مواقفه الإيجابية تجاه الأزمة السورية فنظم مؤخراً حملة خيرية في دمشق بمناسبة شهر رمضان المبارك تستهدف مساعدة آلاف النازحين.
وأوضح قاديروف، عبر حسابه الشخصي على موقع «فكونتاكتي» الإلكتروني، حسب ما نقل الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم» أنه سيتم، في إطار الحملة، توزيع 5 آلاف وجبة سحور يومياً، و20 ألف وجبة إفطار ساخنة، مؤكداً أن زياد سبسبي نائب رئيس صندوق أحمد قاديروف الخيري، يتولى المسائل التنظيمية للحملة.

وصلت إلى مطار دمشق الدولي مساء الأحد طائرة تشيكية محملة بالمساعدات الإنسانية كأول طائرة أوروبية تصل إلى العاصمة السورية منذ فرض الحصار الأوروبي الاقتصادي على سورية، التي لم تحصل على أي مساعدة من الدول العربية الأخرى.

وصفت الطفلة السورية سدرة زعرور وهي تجهش بالبكاء ميليشيا «الجيش الحر» التي أطلقت قذائف هاونها وبترت ساقيها وقتلت شقيقتها الحامل وابنها، بأنهم «صراصير وجرذان وكلاب»، متمنية لهم عذاب جهنم.

عندما قرر ابن الـ12 عاماً، كاسيوس كلاي، ذات يومٍ من العام 1954، أن ينتقم من سارق دراجته الهوائية، لم يكن يَدْرِ أن طريق الملاكمة ستحمله إلى عالم الشهرة والأضواء. كان جلَّ ما يريده، أن يكون بطلاً، وأن يتحرر.

المسافةُ بين اللاذقيّة وجبلة ليست طويلة. 25 كيلومتراً نقطعها في أقلّ من نصف ساعة تخلّله توقّف لم يستغرق سوى دقائق معدودات عندَ حاجز واحد في منتصف المسافة تقريباً.

أعلنت “مؤسّسة الفكر العربيّ” أنها وقّعت في إطار مشروعها “عربي21” مذكّرة تفاهم مع شركة “ديغلوسيا” الأميركية (يعمل فيها خبراء عالميّون في تصميم الاختبارات المقنّنة)، تتعلّق بإعداد أداة تقييم القراءة المبكّرة باللغة العربية.

من يتوجه إلى دائرة امتحانات اللاذقية ير العجب لحالة قائمة منذ سنوات وما زالت، تتمثل بكيفية دفع المعلوم لمساعدة طالب ما في مركز امتحاني ما… واكتشاف هذه الحالة لا يتطلب سوى الوقوف في بهو الطابق الأول لدائرة الامتحانات، ومن ثم استراق النظر لرؤية شخص ما يدس المعلوم في جيب أحدهم خفية بعد حديث مقتضب يدل على وجود خلل ما، وهذا مشهد لا يُرى إلا فترة الامتحانات، ما يدل على أن الدفع هذا لحالة فساد تزعج آل