سوري

22-03-2011

د. طه محمد: ما يحدث الآن في حوران

بدأت الأحداث بسبب قسوة تعامل بعض القيادات الأمنية في محافظة درعا مع حادثة سببها طلاب مدراس خرجوا يقلدون في مسرحية صبيانية ما يشاهدونه في التلفاز من حركة ثورات فتم اعتقالهم ومنهم طلاب من مدارس ابتدائية وإعدادية ولكن كل المناشدات لاطلاق سراحهم مع المسؤولين المحليين لم تجد نفعاً وذلك قبل وقت غير قصير قبل امس يوم الجمعة .
22-03-2011

بحضور 500 خبير معرض تكنولوجيا المعلومات 25 الشهر الجاري

يستضيف أسبوع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات 2011 MENA ICT، المقرر عقده في دمشق يوم الجمعة 25/3/2011، أهم شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات العالمية، والوكالات الحكومية، ومراكز الأبحاث المتخصصة من مختلف أنحاء العالم، بمشاركة "سيسكو" و"نوكيا" وشركة "آي بي إم" الذين يجتمعون ولأول مرة على أجندة الأسبوع وفي سورية.
22-03-2011

مئات آلاف الشقق شاغرة بانتظار تعديلات تشريعية

يبدو بأن مشكلة السكن وأسعارالعقارات مازالت تؤرِّق الكثيرين وذلك بالرغم من كل ماصدر من تشريعات تتعلق بالاستملاك أو الإيجار أو التمويل العقاري والذي لم يسهم في حل المشكلة بالشكل المطلوب وهو مايستدعي وبرأي المختصين
22-03-2011

أحداث درعا في الصحف المحلية والعربية

أشار الشيخ أحمد الصياصنة إمام المسجد العمري في مدينة درعا إلى وجود عناصر تخريب من خارج أبناء المحافظة قامت بأعمال حرق وتدمير للممتلكات العامة والخاصة في المدينة ومنها القصر العدلي ومبنى مكافحة المخدرات ومرآب المشفى

21-03-2011

زبائن محال الـCD في حلب مراهقون والرقابة غافية

تغفو عيون الرقابة في حلب على عمل محال الـCD المنتشرة بكثرة في جميع أنحاء المدينة وتستقطب شريحة المراهقين الذين تغريهم أفلامها غير المعروضة للعيان لتحقق كسباً مادياً كبيراً غير مشروع
21-03-2011

آلية جديدة لإنشاء مراكز فحص فني للسيارات

حددت وزارة النقل الإجراءات اللازمة عند منح الموافقات اللازمة لإنشاء مراكز الفحص الفني الخاصة بـ التأكد من أن مساحة العقار أو المقسم المخصص لإنشاء مركز فحص فني خاص هي أن تكون مساحة العقار أو المقسم المخصص لإنشاء مركز فحص فني مزود بمسرب مخصص
21-03-2011

استمرار التوتر في محافظة درعا والموافقة على احتفالات محدودة في عيد النيروز

استمر التوترصورة وزعتها وكالة «سانا» السورية لعمليات الشغب في درعافي مدينة درعا لليوم الثالث على التوالي، فيما دخلت الأزمة مستوى جديداً، تمثل في شروع السلطة في التفاوض مع مجموعة من وجهاء المدينة حول ما يزيد عن 20 مطلباً، ومواجهة مجموعة أخرى قالت مصادر مقربة من الحكومة إنها تطلق النار باتجاه قوات الشرطة، مشيرة إلى أن بينها عناصر من مخيم اليرموك في درعا، منتمية لتنظيم «فتح الإسلام».