جديد منوعات

15-10-2007

الهامستر السوري واليوم العالمي للحيوان

يعود اكتشاف «الهامستر السوري» وهو نوع من أنواع الفئران إلى عالم الحيوان الانكليزي جورج «روبرت ووتر هاوس».

وذلك في العام 1839 عندما وجد العالم انثى هامستر بالقرب من مدينة جل وأطلق عليه اسم الهامستر الذهبي وبقي هذا الحيوان

15-10-2007

تقرير يربط بين الاكتئاب وطبيعة الوظيفة

في تقرير حديث يربط بين طبيعة الوظيفة  والاكتئاب، تم الكشف أن معظم الأفراد الأمريكيين الذين يعملون في خدمة المسنين وذوي الاحتياجات الخاصة وفي حضانة الأطفال والمطاعم، يعانون من معدلات مرتفعة من هذه الاضطرابات النفسية.
14-10-2007

الفلسطيني الطائر

قالت الشرطة في سنغافورة إن شابا فلسطينيا تمكن من الوصول الخميس إلى مطار شانجي بعد أن اختبأ في صندوق عجلات طائرة تابعة للخطوط السنغافورية القادمة من العاصمة الماليزية كوالالمبور.
14-10-2007

المنظفات المنزلية قد تزيد مخاطر الإصابة بالربو

قالت دراسة إن استخدام المنظفات المنزلية ومعطرات الجو مرة واحدة في الأسبوع قد تزيد من خطورة إصابة البالغين بالربو.

وربطت دراسات أخرى بين هذه الأنواع من المنتجات وزيادة معدلات الإصابة بالربو بين عمال النظافة ولكن الدراسة التي نشرت نتائجها

13-10-2007

الشغف بالشوكولاته مصدره بكتيريا في الأمعاء

قدمت دراسة طبية حديثة الجمعة تفسيراً فريداً من نوعه، يشرح حقيقة الرغبة الشديدة التي تنتاب البعض تجاه الشوكولاته، فأكدت أن السبب الحقيقي خلف هذا الشعور يكمن في وجود أنواع محددة من بكتيريا الأمعاء تدفع حامليها إلى طلب منتجات الكاكاو بشغف.
11-10-2007

غيفارا: الأعمال الشعرية الكاملة

عرضت مجموعة من كتابات الثائر الأرجنتيني إرنستو تشي غيفارا، تتضمن عشرين قصيدة منسية، أمس، في غواتيمالا التي عاش فيها بين كانون الأول 1953 وأيلول ,1954 حتى أطاحت الولايات المتحدة برئيسها جاكوبو اربينز.
11-10-2007

دموع التماسيح تظهر أثناء الأكل

اكتشف علماء أميركيون أن التماسيح تذرف دموعاً حقيقية، ولكن لأسباب عضوية مؤكدين بذلك مضمون المثل الشعبي الذي يستند إلى أن دموع التماسيح لا تعبر عن حزن ونافين في الوقت ذاته خرافة تقول إن التماسيح لا تذرف الدموع أبدا.

11-10-2007

الألماني غيرهارد ارتل يحرز جائزة نوبل للكيمياء

فاز العالم الألماني، غيرهارد ارتل، الأربعاء بجائزة نوبل للكيمياء عن أبحاثة المتعلقة بالتفاعلات الكيميائية على الأسطح الصلبة، وهي دراسات قد تقدم مدخلاً أساسياً لمعرفة كيفية تآكل طبقة الأوزون بتأثير جزيئات الغازات الملوثة.