عقائد

25-02-2007

ما يجمع وما يفرق بين السنة والشيعة

 يتناول كتاب «العلاقة بين السنة والشيعة» قضية شديدة الحساسية في العالم الإسلامي اليوم، تفرق بين أطرافه وتشل حركته وتضعفه أمام أعدائه وخصومه، وهي قضية العلاقة بين السنة والشيعة.

24-02-2007

شيخ لبناني يضع كتاباً لتنظيم «المساكنة»

أصدر الشيخ اللبناني د. خليل الدحداح  كتابا عن ظاهرة المساكنة ويقترح وضع قانون خاص بها، ويقع الكتاب  في 445 صفحة من الحجم الوسط. والشيخ خليل الدحداح استاذ جامعي في القانون.

24-02-2007

الموارنة: الاسم والجذور والمعتقد

الكتاب الجديد للأباتي بولس نعمان وللأخت بنوات البحاثة والعالمة، هو قراءة عميقة لتاريخ الموارنة، ومرجع ربما كان الاهم لهذا التاريخ.
لقد كرس الاباتي بولس نعمان معظم حياته، كما البعض سواه في الليتورجيا، والموسيقى، واللاهوت، لقراءة نقدية
24-02-2007

الحداثة باعتبارها حاجة دينية

ليس ثمّة أدنى شكّ بأن الأبحاث والدراسات التي جعلت من الثنائيّات «حقيقة المعرفة ومعرفة الحقيقة / الثابت والمتحوّل / الدين وفهم الدين... أغلبها – إن لم يكن كلها – ترنو إلى أهداف تقترب من الواقع كنظام حياة وتطوّر بغض النظر عن ماهوياتها الأيديولوجية
24-02-2007

السلطة في الإسلام

شغلت نظرية الدولة المؤرخين وعلماء السياسة في أبحاثهم واجتهاداتهم حول أفضل أشكال الحكومات، تلك التي من واجبها القيام برعاية حسن ادارة شؤون ومصالح مواطنيها وأفراد مجتمعها، المتمثلة أساساً في تحقيق رفاهية العيش تحت نظام مركزي قوي يحظى
24-02-2007

مزاعم باكتشاف قبر المسيح

يقول منتجو فيلم وثائقي سيبث على الهواء مباشرة للمرة الأولى في مؤتمر صحفي يعقد في نيويورك يوم الاثنين المقبل أن قبرا عثر عليه داخل كهف بالقدس قبل 36 عاما هو قبر السيد المسيح.
22-02-2007

داعية مصري يطالب بإعادة بناء الكعبة

لاكثر كم 1400 عام ظلت الكعبة رمزا لوحدة المسلمين يستقبلونها في صلواتهم الخمس ويتوجهون اليها في شعائر الحج كل عام الا ان داعية بوزارة الاوقاف يري انه ان الاوان لمراجعة بناء الكعبة واعادة هيكلتها كما ارسيت قواعدها علي يد الخليل
22-02-2007

التحضير لإنشاء التحالف السني ضد إيران

ألمح دبلوماسيون عرب وإسلاميون أمس إلى أن سبع دول إسلامية تسعى إلى انشاء تحالف هدفه مواجهة احتمالات تمدد شيعي في منطقة الشرق الأوسط في ظل التطورات المتعلقة بالعراق ولبنان والملف النووي الإيراني.
22-02-2007

المهدي المنتظر

يستمد الكتاب الذي بين أيدينا أهميته من عدة أسباب، أولها أنه يصل إلى القارئ العربي بعد 55 سنة من نسخته الألمانية حين كان أطروحة للدكتوراه قدمها المؤرخ العراقي الشهير جواد علي إلى جامعة هامبورغ، كخطوة مهمة على طريق رحلته الموفقة في البحث التاريخي.