عربي
العدوان الثلاثي على الصومال
مضى أكثر من شهر على العدوان الإثيوبي الأميركي الغاشم على الصومال المسنود لوجستيا وعسكريا وأمنيا واستخباراتيا وإعلاميا ودبلوماسيا من كينيا.
هجوم على قوات الاحتلال في مقديشو
شن مسلحون هجوما جديدا على القوات الصومالية والإثيوبية في العاصمة مقديشو الجمعة، دون أن يسفر ذلك عن وقوع إصابات حسبما أفاد صلاد علي جيلي نائب وزير الدفاع الصومالي.
نصرالله: من المبكر الحديث عن العودة الى طاولة المفاوضات
اتهم الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله بعض العناصر في قوى 14 آذار بالسعي لإفشال أي مساع للمصالحة والتوافق بين الأكثرية النيابية والمعارضة، وذلك للحفاظ على مصالحها الشخصية الضيقة.
ثلاثة آلاف جندي إسرائيلي اضافي حول المسجد الأقصى
قال مسؤول إسرائيلي إنه تم نشر نحو ثلاثة آلاف جندي إضافي، لتعزيز قوات الشرطة الإسرائيلية، حول المسجد الأقصى، على خلفية أحداث يوم الجمعة الماضية، والتي شهدت وقوع اشتباكات بين القوات الإسرائيلية ومتظاهرين فلسطينيين.
المالكي يؤكد لبوش أن الخطة الأمنية تحقق نجاحاً باهراً
تواجه القوات الامريكية والعراقية مقاومة تذكر أثناء انتشارها في بغداد يوم أمس الجمعة في هجوم قال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي للرئيس الامريكي جورج بوش انه حقق نجاحا باهرا حتى الان.وهذه اول محادثات يعلن عنها بين المالكي وبوش
هنية: حكومة الوحدة الوطنية ستتشكل خلال ثلاثة أسابيع
قال رئيس الوزراء الفلسطيني المكلف اسماعيل هنية يوم أمس إنه سيشكل حكومة وحدة وطنية في غضون ثلاثة أسابيع لكن مستقبل هذه الحكومة بدا قاتما بعد أن قال دبلوماسيون ان واشنطن تعتزم مقاطعتها ومواصلة فرض العقوبات عليها.
مَنْ يستهدف الجيش في لبنان بعد أن حاز على الثقة
عملية فكفكة مؤسسات الدولة وفق منهجية لم تعد خافية مع استهداف آخر المؤسسات الوطنية والأكثر تماسكاً ووحدة. تتواصل بوتائر مقلقة. والمؤسسة العسكرية التي حازت ثقة اللبنانيين جميعاً طوال الأعوام الخمسة عشر الماضية ليس لحياديتها فقط
«اتفاق مكة» ولعبة انتحارية لعزل إيران
هل هناك اتفاق اسمه «اتفاق مكة» ام ان الأمر مجرد عودة الى اتفاقات سابقة أبرمت في غزة والقاهرة وتم الاعلان عنها بـ«ديكور» خاص قرب الحرم المكي؟ السؤال كان مطروحاً بقوة طوال الاسبوع الفائت في اوساط النخبة كما العامة, على امتداد الشارعين
ميثاق المعروفيين الأحرار:ما هكذا تورد الإبل يا وليد جنبلاط!
ما هكذا تورد الإبل يا وليد! تحت هذا العنوان أصدر ميثاق المعروفيين الأحرار بيانا يعقب فيه على خطاب النائب اللبناني وليد جنبلاط، الذي ألقاه اليوم، في الذكرى الثانية لاستشهاد رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري.