في كل رمضان تنتظر الشاشات العربية ما ستقدمه الدراما السورية من جديد، ومن عدم الإنصاف الادعاء عكس ذلك. لكن الحديث عن ان الدراما السورية «تتجاوز المحظورات»، وتساهم في اقتراحات لتغيير الواقع، أمر قابل للجدل لأنه قد ينطوي على ادعاء ما ليس موجوداً.
خلال أمسيات شهر رمضان الكريم تفضل مجموعة من الناس أداء الشعائر الدينية تقربا من الله، وتفضل مجموعة أخرى السهر في الخيمات الرمضانية على إيقاع الموسيقى والحديث مع الأصدقاء، بينما تفضل مجموعة ثالثة الجلوس أمام شاشات التلفاز
أعلن الأمين العام لاتحاد المنتجين العرب إبراهيم أبو ذكري أن الملتقى الثالث للتلفزيونيين العرب الذي سيفتتح في 11 تشرين الثاني المقبل بمقر جامعة الدول العربية ويستغرق خمسة أيام سيعالج مشكلات الدراما العربية وإنتاجها.
مع انقضاء مهلة دفع فواتير الهاتف والبدء بقطع الخطوط, تشهد مراكز خدمة الاتصالات دائماً الازدحام ذاته, يتكرر كل شهرين, فيهرع المشتركون إلى مقاسم الهاتف بالعشرات, كل منهم يسارع إلى التسديد قبل انتهاء
تعرض القناة الأولى خلال شهر رمضان المبارك تسعة أعمال درامية جديدة، جرى توزيعها على كامل فترات البث اليومية، معظمها اجتماعي معاصر وبينها عمل كوميدي واحد.
الجمل ـ سعاد جروس : هذا العام, أراحتنا الدراما السورية بإنتاجها مسلسلاً واحداً فقط مدته أربع وعشرون ساعة مع التسهيلات. فمن الممكن مثلاً البدء بمتابعته في أي وقت وبأي جزء دون ان يؤثر