إصدارمرسوم بإحداث كليةللتمريض بجامعةالبعث وأخرى بجامعةالفرات

25-07-2008

إصدارمرسوم بإحداث كليةللتمريض بجامعةالبعث وأخرى بجامعةالفرات

أصدر السيد الرئيس بشار الأسد المرسوم رقم 243 القاضي بإحداث كلية للتمريض بجامعة البعث وأخرى بجامعة الفرات.

وفيما يلي نص المرسوم..

الجمهورية العربية السورية

المرسوم رقم /243/

رئيس الجمهورية

بناء على أحكام قانون تنظيم الجامعات رقم 6 لعام 2006 ولاسيما المادة 16 منه

يرسم مايلي..

المادة /1/

أ- تحدث في جامعتي البعث-الفرات الكليتان الاتيتان كلية التمريض بجامعة البعث مقرها مدينة حمص.

كلية التمريض بجامعة الفرات مقرها مدينة دير الزور.

ب- تضاف الكليتان المذكورتان في الفقرة أ إلى الكليات المنصوص عليها في المادة الثانية من اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات الصادرة بالمرسوم رقم 250 لعام 2006.

المادة /2/

ينشر هذا المرسوم ويبلغ من يلزم لتنفيذه.

دمشق في 21-7-1429 هـ الموافق لـ 24-7-2008م

التعليم العالي: المرسوم يلبي احتياجات الخطة الوطنية لتطوير قطاع التمريض

وقال الدكتور غياث بركات وزير التعليم العالي: إن المرسوم رقم 243 القاضي بإحداث كليتي تمريض بجامعتي البعث والفرات يأتي منسجماً مع الخطة الخمسية العاشرة ويهدف لتطوير أداء المؤسسات الصحية وتحسين الخدمة للمواطنين.

وأضاف بركات في تصريح لوكالة سانا أن المرسوم يعطي فرصاً جديدة للقبول الجامعي مشيراً إلى أن الكليتين المحدثتين ستنضمان إلى كليتي التمريض في جامعتي تشرين وحلب ما يسهم في الارتقاء في الخدمات الصحية في المشافي الوطنية عبر إعداد الكفاءات المناسبة والمؤهلة في قطاع التمريض لتلبي احتياجات الخطة الوطنية لتطوير هذا القطاع.

وقال: نظراً لتوسع الإحداثات من خلال المشافي والمستوصفات ومايتطلبه ذلك من توفير لكوادر مدربة في مجال التمريض لتلبية الحاجات المجتمعة تم الاتفاق مع وزارة الصحة على تحويل الأبنية والتجهيزات بمدارس التمريض في كل من حمص ودير الزور إلى كليات تابعة لجامعتي البعث والفرات.

المصدر: سانا

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...