دولي

استشهد 5 فلسطينيين وأصيب آخرون فجر اليوم، جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي مناطق متفرقة في قطاع غزة المنكوب مع دخول العدوان يومه الرابع والتسعين بعد المئتين.

وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن طيران الاحتلال قصف منازل شرق مدينة غزة وشقة سكنية في حي الدرج وسطها، ما أسفر عن استشهاد 5 فلسطينيين وإصابة آخرين.

كما قصف طيران الاحتلال مبان سكنية عدة في منطقة المغراقة بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، واستشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون أمس جراء قصف طيران الاحتلال بلدة بني سهيلا بمدينة خان يونس جنوب القطاع.

أخلي اليوم مطار بازل مولوز عند الحدود الفرنسية السويسرية لأسباب أمنية.

وقالت إدارة المطار السويسري الفرنسي في بيان اليوم وفقاً لوكالة فرانس برس: “لأسباب أمنية أخلي المطار، وهو مغلق الآن، وسنوافيكم بمعلومات وافية أكثر في وقت لاحق”.

وكانت شركة سكك الحديد الفرنسية “إس إن سي إف” تعرضت في وقت سابق اليوم لهجوم ضخم واسع النطاق، يهدف إلى شل شبكة القطارات السريعة، وذلك قبل ساعات من بدء حفل افتتاح الألعاب الأولمبية في باريس.
 

أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان - حزب الله، استهدافها المنظومة الفنية في ‏موقع "راميا" بصاروخ موجّه وحققت فيها إصابة مباشرة، ما أدى إلى تدميرها.

وفي بيانٍ منفصل، أكدت المقاومة الإسلامية أنّ مجاهديها استهدفوا تحركاً لجنود الاحتلال ‏الإسرائيلي داخل موقع "حدب يارون" بالأسلحة المناسبة وأصابوه إصابة مباشرة.

وتم رصد إطلاق نيران مباشرة من لبنان باتجاه أهداف عسكرية إسرائيلية في محيط موقعي "راميا" و"حدب يارون".

أكد مصدر رفيع في فيلق قدس التابع للحرس الثوري الإيراني في تصريح لصحيفة "الجريدة" الكويتية يوم الخميس، أن حزب الله اللبناني بات يمتلك قنابل وصواريخ تحمل رؤوسا إلكترومغناطيسية متفجرة

وصرح المصدر بأن الحرس الثوري زود حزب الله بتلك الأسلحة النوعية منذ بضعة أيام بنجاح.

وأضاف أن القنابل التي تم تسليمها للحزب يمكن إطلاقها من منصات قاذفة ثابتة وبعضها يمكن حمله بواسطة طائرات مسيرة للوصول إلى أي نقطة بالعمق الإسرائيلي.

دعا قادة أستراليا ونيوزيلندا وكندا في بيان مشترك، اليوم الجمعة، إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، وإلى "حماية المدنيين، وزيادة تدفّق المساعدات إلى مختلف أنحاء قطاع غزة باستمرار، لمعالجة الوضع الإنساني".

وأكد قادة الدول الثلاث في بيانهم، أن "المعاناة الإنسانية في غزة غير مقبولة ولا يمكن أن تستمر"، معلنين تأييدهم اتفاق وقف إطلاق النار الشامل الذي أيّده مجلس الأمن الدولي.

ودعا البيان المشترك "إسرائيل" إلى الاستجابة للرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية، وإلى العمل على "حل الدولتين".

تتجه انتخابات الرئاسة الأميركية هذا العام نحو منافسة شديدة بين دونالد ترامب وكامالا هاريس.

يُعد الإفصاح عن الثروات مسألة مهمة في أي سباق انتخابي، وخاصة في سباق الرئاسة، حيث يتناول المرشحون هذا الموضوع خلال حملاتهم الانتخابية.

من المتوقع أن نشهد معركة حامية بين ترامب، الذي حصل على ترشيح الحزب الجمهوري، وهاريس التي تحظى بدعم كبير من الحزب الديمقراطي. تشير المعلومات إلى أن ثروة ترامب تقدر بالمليارات، بينما تقدر ثروة هاريس بالملايين.

وفقاً لمجلة “فوربس”، تبلغ ثروة هاريس وزوجها المحامي البارز دوغ إيمهوف حوالي 8 ملايين دولار، وهو مبلغ صغير مقارنة بثروة ترامب المتنوعة.

أعلن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، عن نقل صلاحياته المنصوص عليها في القانون لدعم أوكرانيا، بما في ذلك الأحكام المتعلقة بمصادرة الأصول الروسية السيادية، إلى وزيري الخزانة والخارجية.

في 20 أبريل الماضي، وافق مجلس النواب الأمريكي على مشروع قانون “الريبو”، كجزء من حزمة مساعدات أمريكية لأوكرانيا.

يمنح هذا القانون إدارة بايدن سلطة الاستيلاء على مليارات الدولارات من الأصول الروسية المجمدة في البنوك الأمريكية، بهدف تحويلها إلى صندوقين لإعادة إعمار أوكرانيا: صندوق التعويضات وصندوق دعم أوكرانيا، وفقًا لما ذكرته الولايات المتحدة.

أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن أنظمة الدفاع الجوي أسقطت 3 طائرات مسيرة أوكرانية في أجواء مقاطعة بيلغورود خلال الساعات الماضية.

وقالت الوزارة : “خلال الليلة الماضية تم إحباط محاولة من جانب نظام كييف لتنفيذ هجوم إرهابي باستخدام طائرات مسيرة ضد منشآت داخل روسيا الاتحادية”، موضحة أن منظومات الدفاع الجوي أسقطت ثلاث طائرات مسيرة أوكرانية فوق أجواء مقاطعة بيلغورود دون تسجيل أي خسائر أو أضرار.

وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت أمس إسقاط 25 مسيرة أطلقتها قوات نظام كييف فوق البحر الأسود والقرم ومقاطعتي بيلغورود وبريانسك جنوب غرب روسيا.

سبوتنيك

أعلنت مديرة جهاز الخدمة السرية الأمريكية، كيمبرلي تشيتل، استقالتها يوم الثلاثاء، بعد محاولة اغتيال الرئيس السابق دونالد ترامب.

قضت تشيتل ساعات في الإدلاء بشهادتها أمام المشرعين في مبنى الكابيتول يوم الاثنين، حيث تلقت استجوابات من أعضاء من كلا الحزبين حول فشل الوكالة في منع محاولة اغتيال ترامب.

وأوضحت تشيتل أن جهاز الخدمة السرية فشل في حماية ترامب في 13 يوليو، وهو اليوم الذي كاد ينتهي فيه حياته.

وقالت: “بصفتي مديرة جهاز الخدمة السرية الأمريكية، أتحمل المسؤولية الكاملة عن أي خلل أمني وقع في وكالتنا”.