أيّار 2006
لوز كوليت بهنا الحلو
واجب وطني : فيلم يعالج اضطهاد العرب في أمريكا
قررت إدارة المهرجان السنوى الـ 36 للأفلام فى مدينة البندقية بإيطاليا افتتاح المهرجان بفيلمين أمريكيين عن احداث 11 سبتمر 2001. ومن المقرر أن تنطلق فعاليات المهرجان خلال شهر اغسطس وتستمر لمدة 10 أيام
الصحافة الأمريكية اليوم
رأت صحف أميركية عدة أنه حان الوقت لإجراء حوار مباشر مع إيران، وعلقت على موافقة مجلس الشيوخ على تعيين المدير الجديد لسي آي أيه، كما تناولت قانون الهجرة الجديد بالنقد، غير مهملة مطالبة بلير بمد يد العون إلى العراق.
بعد يومين من المداولات : بيان تطميني للحوار الوطني الفلسطيني
مئة عام على ولادة ليوبولد سيدار سنغور
ما الذي تبقى من ليوبولد سيدار سنغور بعد سنوات على رحيله؟ في السؤال ما يقودنا إلى نقطتين أساسيتين، الأولى تتعلق بالشق الثقافي، أما الثانية، فتنحو إلى الجانب السياسي العام. الشق الثقافي، لأن سنغور كان شاعراً وكان يُعد واحداً من كبار الشعراء الأفارقة والعالم الناطقين باللغة الفرنسية، وأول شخص غير فرنسي يدخل إلى الأكاديمية الفرنسية التي تلقب بمُجمع <الخالدين>. أما النقطة الثانية، فتصيب نشاطه السياسي، إذ كان رئيساً للسنغال كما أنه مؤسس فكرة الفرنكفونية التي تريد أن <تجمع> بمعنى من المعاني البلدان الناطقة باللغة الفرنسية.
طرأ على بالي هذا السؤال، حول راهنية سنغور، في مؤتمر الجامعة اليسوعية الذي عُقد في اليومين الماضيين، حين تحدث المشرف العام على <سنة سنغور العالمية> روجيه دوهايبي الذي اعتبر أن ما يجري باسم الفرنكفونية اليوم ليس سوى خيانة للمفاهيم التي انطلق منها الشاعر (والرئيس) الراحل.
لنترك الشق السياسي جانباً، ولنسأل من منطلق الفعل الثقافي البحت: ما المكانة الأدبية التي تفرد اليوم لسنغور في العالم الفرنكفوني بعامة وفي فرنسا بخاصة؟ بالتأكيد لن يُسرّ الجواب الكثيرين، الذين يرون فيه أب الفرنكفونية والمُنظر <الحديث> لها.
لو حاولنا النظر إلى ما كُتب لغاية اليوم، حول الذكرى المئوية الأولى لميلاد الشاعر، في الصحف الفرنسية، لأدركنا غياب الحدث بشكل كبير. إذ لم يُستحضر سنغور مجدداً إلاّ في مقالة أو اثنتين على الأكثر، بالرغم من أن هذا العام كان عام الفرنكفونية، كما أن معرض الكتاب الذي دار في آذار الماضي بباريس جعل <الآداب الفرنكفونية> ضيف الشرف. هل معنى هذا أن أدبه سقط وغاب في <مجاهل النسيان>، بعد سنوات من رحيله، حيث لم ينفعه لقب الأكاديمية الفرنسية بأنه من الخالدين؟
قد لا تكون المشكلة هنا حقاً. إذ من قرأ الصحف والمجلات الفرنسية التي صدرت يوم معرض الكتاب، لوجد تساؤلا جوهرياً، طرحه النقاد والصحافيون الفرنسيون وكان يتمثل في تساؤلهم حول ما معنى الآداب الفرنكفونية وهل يمكن أن تدرج ضمن الأدب الفرنسي على الرغم من أنها مكتوبة باللغة الفرنسية؟
كان جوابهم على كثير من <المفاجأة>، وهي مفاجأة تعكس الرأي الاجتماعي إذا جاز التعبير. إذ كما لو أن تنصلا فرنسيا من هذا الارتباط معتبرة أنها آداب <شعوب> أخرى اختارت الفرنسية. بمعنى آخر، لم يعد المجتمع الأدبي على كثير إيمان بهذه العناوين الفضفاضة. فما أنتجته السياسة قسراً في الزمن الماضي يبدو وكأن الحاضر يرغب في محوه.
هل بهذا المعنى تتم خيانة سنغور اليوم ليُغيب؟ ربما، لكن الأكيد في الأمر، أنه من المفروض علينا اليوم أن نعيد تحديد معنى الفرنكفونية وما نريد منها، وإلا سيكون كل هذا الأدب الفرنكفوني في مجاهل النسيان الفرنسي وإن احتفى به أبناء من يكتبونه.
حصاد منتدى دافوس
مقديشو : نزوح الآلاف بسبب المعارك
علاج الأمراض الوراثية بالجينات
الموساد يتخلص من رجاله بإلقائهم في البحر
أساطير كثيرة نسجت في إسرائيل وخارجها، بعضها أو معظمها متعمد، وتتناول «القدرات الخيالية» لجهاز المخابرات الإسرائيلية الخارجية (موساد)، حتى بات من الصعب التمييز بين ما هو حقيقي من عمليات نُسبت لهذا الجهاز وبين ما هو من نسيج خيال لغرض تعظيم اسمه وتمجيده.
متكي يتكي على اللوبي الإيراني في الحكومة العراقية
آلاف القتلى والجرحى في زلزال جاوا
قتل ما لا يقل عن1300 شخص وأصيب الآلاف بجروح السبت 27-5- 2006 في الزلزال القوي الذي ضرب جزيرة جاوا الاندونيسية. ووقع الزلزال في جنوب مدينة يوغياكارتا التي تشهد اكتظاظا سكانيا كبيرا.
تأثير الثقافة الأمريكية على أوروبا
اليوم افتتاح معرض سيما الدولي في دمشق
مسلسل القتل يطال رياضي العراق
تجددت أعمال قتل الرياضيين العراقيين، بمصرع مدرب المنتخب الوطني العراقي للتنس واثنين من لاعبي الفريق الجمعة، وفق ما أعلنت وزارة الداخلية العراقية.
اعتقال أكثر من 500 نصاب دولي
قالت وزارة العدل الأميركية أنه تم اعتقال أكثر من 500 شخص في أميركا الشمالية وأميركا الوسطى وأوروبا، وذلك في أكبر عملية لفرض القانون على نطاق دولي استهدفت مشروعات وهمية للاحتيال على نطاق عالمي واسع.
"بنت العطفة" المذبح الذي يتساقط حوله الرجال
لكل شيء في مجتمعهم المتطرف ..مذاق الحتف..
أتقنتُ الدهشة عندما سمعت لأول مرة عن فتاة اسمها "خود" تخوض المعارك على طريقتها..